الصفحه ١٧٤ : محاوره اى امروزه «موجّه» بوده است.
امّا از آنجا كه
شريف عمرى در أدب ولغت نيز يدى طولى دارد وصاحب نظر
الصفحه ١٧٥ : نام فى برد كه نام كتابشان فقط «التاريخ» است ، وخداى داناست كه عمرى به كدام «تاريخ»
نظر داشته است ، ولى
الصفحه ٢٥٣ :
«السفرة» بنسبهم (١) جاءت في نظر (٢) أبي الحسن النقيب العمري ببغداد ، ابن أحمد بن عيسى بن
أحمد بن
الصفحه ٦١٣ :
النظر
لنوالين بني أمي
ة في الضلال
المشتهر
ونقول لم يغصب
أبو
الصفحه ٢٠٠ : يحيى العبيدلي رحمهالله.
قال الموضح :
وخرجت رملة بنت علي إلى عبد الله بن أبي سفيان بن الحارث بن عبد
الصفحه ٤٨٢ :
وتفقّد أهله ببرّ
، ووقع من صعاليكهم أتمّ موقع ، وخرج إلى الموصل فأنزله السلطان بها وأمضى شفاعته
الصفحه ٤٩٨ : القاسم :
أنا أبرأ إلى الله من مقالتك ، وأشهد أنّهما منعا فاطمة عليهاالسلام بنت رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : ، وحسينا ، ومحمّدا ، وأمّ علي خرجت إلى ابن الأرقط ، وأمّ
الحسن خرجت إلى محمّد بن الصادق ، وأمينة خرجة إلى
الصفحه ١٨٧ : ، القاسم وبه كنّي صلوات الله عليه وآله ، والطاهر ،
والطيّب هو عبد الله ، وإبراهيم وأمّه مارية القبطيّة
الصفحه ٢٤٣ : لا يعرف أبوه ، فأخذه منها
وربّاه وأدّبه ، ثمّ نهض به إلى الدريزي (٢) ، فقال : هذا ولد
الأمير شكر
الصفحه ٣٠٠ :
لهم : بنوا الأفطسيّة. وإلى هارون بن الكاظم عليهالسلام ادّعى أبو القاسم المخمّس صاحب مقالة الغلاة
الصفحه ٤٢٣ : وأقرّ بولده ، ثمّ مضى وهلك دون
وصوله إلى أهله ، وجاءت زوجته بغلام وماتت وهو طفل ، فكفّلته بنت خالة له
الصفحه ٥٢١ :
عين أبكى بعبرة
وعويل
واندبي الطيّبين
آل الرسول
واندبي سبعة
الصفحه ٥٤٤ : ء) ابن حائط وفضل الحذّاء إلى المعتزلة
، فلعمري أنّ فضل الحذّاء قد كان معتزليّا نظاميّا إلى أن خلط وترك
الصفحه ٥٥١ :
ياقوت في معجم
الأدباء هذه الأبيات إلى أبي دهبل الجمحي وهذا وهم منه.
ونسبها أبو الحسن
الأشعري إلى