الصفحه ٤٥٣ : ابني العمري لهما جاه ، وأدخلا نفسيهما في
الفتنة فقتلا ، ولهما بقيّة بالبصرة إلى يومنا ، ووقع علي بن
الصفحه ٤٦٣ :
وأمّا أبو إبراهيم
المحسّن بن الحسين ، فأولد عدّة بنات ، منهنّ : فاطمة الشريفة العفيفة ، خرجت إلى
الصفحه ٤٦٨ : قدر ومنزلة ، وامّها أمّ الحسين بنت عبد الله بن الباقر عليهالسلام خرجت إلى جعفر بن المنصور ، ثمّ إلى
الصفحه ٤٧٠ :
وألحق فلّنا (٢) أرض الشام
عرة يريد موادّا
نصبت إلى أطرافه فكويت ، فسمّي لذلك المشطب ، ثلاثة
الصفحه ٥٠٠ : أحاديث طوال شاهدت بعضها (١).
فأمّا أبو الحسين
أحمد بن ملقطه ، فكان توجّه إلى الكوفة (٢) وله بقيّة بها
الصفحه ٥٠٣ : بنات ، وإبراهيم وقع إلى المغرب ، ويحيى صاحب الخال ، قيل : امّه المعروفة
ببنت المارستاني ، وأعقب بنتين
الصفحه ٥١٢ :
ومنهم : محمّد أبو
الهياج ابن إسحاق بن الحسن بن الصدري ، أسنّ ، فلمّا مات كان أسنّ آل أبي طالب
الصفحه ٥٣٢ : الحسين ، عن صفوان ، عن ذريح ،
عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : لمّا خرجت قريش إلى بدر ، وأخرجوا بني
الصفحه ٥٣٥ :
الصفوف وجعفر
حيث التقوا بين
الصفوف مجدّل
ديوان كعب بن مالك
ص ٢٦٠ إلى ص ٢٦٣
الصفحه ٥٥٠ : . وراجع أيضا ما ورد بشأن هذا الموضوع في «كنز العمّال» ج ١٤ ص ٢٩ ـ ٣٠
أحاديث ٣٧٨٥٤ الى ٣٧٨٥٨. والله العالم
الصفحه ٥٥٨ : اللغة (خزانة الأدب ج ١ ص ٤ طبعة بولاق) وجاءت أخباره مفصّلة في الأغاني (ج
٤ ص ٣٦٧ الى ص ٣٩٧) وأكثر شعره
الصفحه ٥٥٩ : شعرا أو يرفع صوتا ، فليخرج إلى هذه الرحبة ، ثمّ أدخلت
بعد عهد عمر في المسجد ، فيحتمل أن يكون «البطحا
الصفحه ٥٦١ : نبضه ، وقال : أظنّ الشريف يجد مرضا!!! فوجم وسكت وخجل واستحيا ونهض ، وأقام
أيّاما ، ثمّ خرج إلى الديلم
الصفحه ٥٦٢ : ء الذي يأتونه من سائر البلاد ، فلمّا مات أخوه ذهب إلى ديلمان وبايعه الناس
، وفي هذه البيعة يقول الاستاذ
الصفحه ٥٦٧ : الزبيري يقول : انتهى كلّ حسن إلى عبد
الله بن الحسن ، وكان يقال : من أحسن الناس؟ فيقال : عبد الله بن الحسن