الصفحه ٤٢٢ : بن الأفطس ، قال لي شيخي أبو
عبد الله ابن طباطبا : جحد الجمّال أبوه ، ثمّ اعترف به فلم يقبل الجمّال
الصفحه ٤٣٤ : البصرة ، ثمّ اضرّ أبو الحسن أحمد (٢) بن القاسم بن محمّد العويد بن علي بن عبد الله رأس المدري ، وكان له
الصفحه ٤٣٩ : ، وكان بسامرّاء ، ثمّ انتقل إلى مصر ، تسعة (١) ذكور.
فمن ولده : حمزة
بن محمّد بن العبّاس بن علي بن
الصفحه ٤٥٦ : بن الحسين
الأصغر فأولدها.
فمن ولده : أبو
الطيّب جعفر بن محمّد بن الابلة الظاهر بالحجاز ، ثمّ اختفى
الصفحه ٤٦٠ :
وكان أشخصه
المتوكّل مع أبيه إلى الكوفة ، ثمّ إنّ أحمد رجع إلى مصر ، فتقدّم أهله بها.
فولد أحمد
الصفحه ٤٦٨ : قدر ومنزلة ، وامّها أمّ الحسين بنت عبد الله بن الباقر عليهالسلام خرجت إلى جعفر بن المنصور ، ثمّ إلى
الصفحه ٤٦٩ : نفسه ، وأطاعه خلق يقال لهم : الجريريّة نسبوا إلى صاحبه سليمان بن جرير ،
ثمّ رجع محمّد عن هذا واستنكره
الصفحه ٤٧٣ : صاحب الطالقان ، ثمّ دعا إلى نفسه ، عدّة من الولد.
منهم : الشريف
الوجيه أبو عيسى محمّد بن القاسم بن
الصفحه ٤٩١ : تولّى ذلك منه : ساعة مددت يدي إليه ،
مدّ يده إلى السماء ، ثمّ قال : يا ربّ حتّى متى يقتل فيك؟وقبره
الصفحه ٤٩٦ : ابن معروف القاضي ، فأجاب إلى ذلك أيّاما ثمّ استعفى ، وكان زيديّا
مجرّدا تنسب إليه غفلة ، وهجاه أبو
الصفحه ٤٩٧ : فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ما جعل لها ، كافران ، فتواجدا ثمّ افترقا ، فمات أحدهما ولم
الصفحه ٥١٢ : ، وكان محمّد جليلا ، ثمّ
من أجمل (٣) الناس ، وفيه يقول البلوي :
قضى الله أنّ
الجعفري محمّدا
الصفحه ٥٢١ : القرابة والطاعة ، ثم جمعه والنبي عليهالسلام ، مرّة بن كعب ، لكان الأنصار أيضا آله ، إذ هو وهم من العرب
الصفحه ٥٢٢ : «هرما» بالراء غير
معجمة ، ثمّ وجدته بخطّ أثق بصحّته «هزما» ووجدته كذلك بالزاء في رواية ابن معيّة
الصفحه ٥٢٤ : دخنة ، كان أحسن (٥) الناس وجها وخلقا ، أقام بدمياط ثمّ سافر إلى الإسكندريّة ، فاغتاله المكاري
في