الصفحه ٢٣٥ : وأكثروا.
فأمّا صالح ، فكان
يكنّى أبا القاسم ، أولد باليمامة وانتشر عقبه (١) ثمّ انقرض.
وأمّا محمّد بن
الصفحه ٢٤٧ :
وولد عيسى بن يحيى
بن أحمد عدّة أولاد ، كان أحد (١) أسير في الروم ثمّ أطلق ، قال شيخنا : رأيت من
الصفحه ٢٦١ : ... وعظم أمره ثمّ مات فجأة.
(٢) في (ش وخ) رزيق.
(٣) في «العمدة» «متصوّفا»
بالفاء ويحتمل أن يكون ما في
الصفحه ٢٦٦ : باليمن إمام الزيديّة ، وأخوه بركات الذي دعا إلى نفسه ببلاد الديلم ،
فلمّا عاد أنكره أهله ثمّ اعترفوا به
الصفحه ٢٧٣ : أباه الكوجكى ، قالوا : ما أولد محمّد بن الحسن بن عبد
الله غير بنت ، فجرت لزيد أقاصيص ثمّ ثبت نسبه
الصفحه ٢٧٦ : جارية له ، وقال أبو الحسن : سندية ، ثمّ اتّفقا ، يقال لها : فرغان ،
فرآه علي عليهالسلام في نومه يقول
الصفحه ٢٨٤ : علي بن أبي طالب عليهمالسلام أبو عبد الله الصادق ، مات سنة ثمان وأربعين ومائة ، وسنّه
سبع وستّون
الصفحه ٢٨٥ : ، قال : فما باله يقبل فيه الشاهدان وفي الزنا أربعة؟ فنكص لها ، ثمّ قال عليهالسلام : واخرى ، قال تقول
الصفحه ٢٩١ : بالبقيع سنة ثمان وثلاثين ومائة قبل وفات أبيه بعشر
سنة.
قال الحسيني ، قال
ابن خداع في كتابه : كان موسى
الصفحه ٢٩٢ : ابن جعفر هذا ، ثمّ قدم إلى مصر
سنة احدى وستّين وثلاثمائة ومعه ابناه الحسين وجعفر ، ومع الحسين ولده نصر
الصفحه ٣٠٤ :
والحسين والحسن
فلم يعقّبوا.
وأمّا موسى فانتشر
له عقب ، ثمّ وجدت عليه أنّه منقرض.
وأمّا علي فهو
الصفحه ٣٠٥ : الحسين على التعليل.
ثمّ إنّي قدمت
الجزيرة لحاجة ، فجاءني الشريف أبو تراب الموسوي الأحول وأخوه في جماعة
الصفحه ٣٢٠ : ء.
فلمّا اجتمعنا سنة
خمس وعشرين وأربعمائة ببغداد ، قال : من أين طريقك؟فأخبرته ، ثمّ قلت : دع الطريق
، لمّا
الصفحه ٣٣٠ :
السلام : فقد كان
ولاده (١) ، ثمّ أومأ فدنوت منه ، فقال : أما انّنا لا نختار (٢) أن نسمّيه.
وقال
الصفحه ٣٣٢ : مع أخيه محمّد بمكّة ، ثمّ أناب
ورجع إلى دين الاماميّة.
فحدّثني شيخنا أبو
عبد الله الحسين بن أحمد بن