الصفحه ١٥٧ :
منقوط امساك وتساهل كرده است ، واز اين روى خواندن اين نسخه به تنهايى وبدون مدد
ديگر نسخ مشكل است
الصفحه ١٦٤ : وصلا
بليلى
وليلى لا تقرّ
لهم بذاكا
استشهاد كرد واين
انتساب را ادّعايى بدون
الصفحه ١٦٩ : اشعار در آنها
در ضمن سطور وبدون رعايت تحرير هر بيت شعر در يك سطر تحرير شده در اين نسخه اشعار
به صورت
الصفحه ٢٥٧ :
سميساط بمهملتين ، والبلدان كلاهما على الفرات إلاّ أنّ سميساط (بالمهملة) من
اعمال الشام ، وشمشاط بدون اليا
الصفحه ٣١٥ :
ابن العبّاس رحمهالله ، كفّ عنه ، واعلم أن (١) لو فعل بشاعره غير علوي لم يقنع بدون دمه ، وهو أبو
الصفحه ٣٢٩ : .
وقال أبو إبراهيم
موسى عليهالسلام : لا بدّ لصاحب هذا الأمر من غيبة حتّى يدخل الشكّ ، قلت :
فهل من أمر
الصفحه ٤٢٤ : ألحقها بالأصل بعض من قرء المجدي على المؤلّف رحمة الله عليهما ، ورواه عنه ،
بقرينة بدء الكلام : «قال ابن
الصفحه ٤٨٠ : ، وصفيّة ،
وبنتا اسمها بدهون ، والقاسم ، وحمزة ، قال ابن دينار : هو حموية ، ومحمّدا ،
وجعفر فأعقب جعفر عليا
الصفحه ٥٢٤ : بد من وقوع التصحيف : إمّا في «خبزة» وإمّا في «حمزة» المذكور في أخي هذا
الحسين الذي مرّ آنفا
الصفحه ٥٦٦ : ويترفّع عن الجور
، ويجتنب من الظلم.
مات الحسن بن زيد
في سنة سبعين ومأتين ، وكانت مدّة امارته من بد
الصفحه ٥٥٣ : الاجتماع : انّ حكم الاحرام إمّا أن يكون باقيا بعد الموت أو لا.
وعلى كلا
التقديرين يثبت التنافي ، أمّا على
الصفحه ٥٧٥ : صاحب نحو وشعر.
وقال الأصمعي : لم
نر أحدا أعلم بالشعر منه ، وكان يقال : شعبة أثبت في الحكم من الأعمش
الصفحه ٦١٦ :
تولّى سلطنة
الموصل ونواحيه سنة ٣٥٦ بعد أن اعتقل أباه ناصر الدولة وبقي في الحكم حتّى سنة ٣٦٨
الصفحه ٣٥٥ : النبي يختار نفسه للناس ، وبطل أن يكون للناس اختيار في النبي.
وحكم النبي حكم
الامام ، فوجب أن يكون
الصفحه ٥٤٦ : الجليّ ما وضعه هشام بن الحكم ، ونصره ابن
الراوندي وأبو عيسى الورّاق وإخوانهم.
وبالجملة لا مطعن
ول غميزة