الصفحه ٣٧١ : ، وهو اليوم أبو بنات مقيم بالقاهريّة إلى طبريّة الشام أحد العقلاء وممّن
له منظر في العين وموقع في النفس
الصفحه ٣٨٧ : الصنائع
المدنيّة ليخفي نفسه ، وأكثر مقامه كان يستقي على جمل الماء في الكوفة وينزل
الصفحه ٣٩٤ : باقعة (١) فطنا لا يرد نفسه عن مغصبة (٢) وسرقة ، فاتّفق أنّ فلاّحا ذا جاه ومال جاء إلى الشريف في
حاجة
الصفحه ٣٩٥ :
الفلاّح؟ فأعاد
عليه القول ، فخرج محتدا مغضبا ، وقال : يا ويلك تتباله عليّ؟فوجم الفلاّح وخرجت
نفسه
الصفحه ٣٩٧ : تخلّف عن بيعة محمّد بن عبد
الله النفس الزكيّة ، فحلف محمّد إن رآه ليقتله ، فلمّا جيء به غمض عينيه محمّد
الصفحه ٤١٧ : عليهالسلام ، قالت : اشتكى أبو عبد الله عليهالسلام ، فخاف عن نفسه ، فاستدعى ابنه عليهماالسلام ، فقال : يا
الصفحه ٤٢٣ : تحرّك حملها منه ، ولها أولاد من عامة قبله ، ثمّ أراد
التوجّه ، فكتب وصيّة بخطّه فيها نسبه وعرّف نفسه
الصفحه ٤٢٥ : .
__________________
(١) كذا في (الأساس
وفي خ ور) بالصاد ، وكان في (ش) أيضا هكذا في الأصل إلاّ انّ نفس الناسخ أو بعض
ملاّك
الصفحه ٤٤١ : علويّ ، فكانت له في
نفسي هيبة وفي عيني منظرة حتّى ربّما سبقتني الدمعة ،
__________________
حصلت أمّ
الصفحه ٤٦٥ : وشدّة بدنه ونفسه ،
وله بقيّة إلى يومنا.
ومنهم : الشريف
أبو تراب مجلي بن المحسّن ، وكان فارسا عظيما
الصفحه ٤٦٧ : بما في نفس عبد الله بن محمّد بن عمر من الخلاف عليه والحميّة لأهل بيته ،
فنادى بالغلام : لا لا ، ثمّ
الصفحه ٤٦٩ : نفسه ، وأطاعه خلق يقال لهم : الجريريّة نسبوا إلى صاحبه سليمان بن جرير ،
ثمّ رجع محمّد عن هذا واستنكره
الصفحه ٤٩٥ : لسنا قويّ النفس ، زوّج بنت الأقسيسي نقيب
الكوفة ، مات بمصر وخلّف بنتا.
وأمّا أبو منصور
ابن اللبن
الصفحه ٥٠٠ : ، وكانت فيه فتوّة وقوّة نفس ، وخلّف بقيّة بالبصرة إلى
يومنا.
وأولد أبو جعفر
محمّد بن ملقطة : الشريف
الصفحه ٥٠٩ : بالنفس الزكيّة ومكالمة إسماعيل رضوان الله عليه مع الصادق عليهالسلام وقول الصادق عليهالسلام له في