الصفحه ٢٢٧ : دعيّ.
آخر نسب بني النفس
الزكيّة.
وأولد إبراهيم بن
عبد الله بن الحسن بن الحسن عليهالسلام ، وكان
الصفحه ٢٢٩ : عبد الله بن محمّد النفس الزكيّة ،
وفاطمة ، وبكيّة خرجت إلى علي بن الحسين بن علي المثلّث ، وأمّ الحسن
الصفحه ٢٥٧ : ببلدشير (٤) وانشاه ، زوّجت نفسها إنسانا كرديّا شاربا يقال له : تربدة (٥).
وإسماعيل بن الغمر
شهد فخّا
الصفحه ٢٦٦ : باليمن إمام الزيديّة ، وأخوه بركات الذي دعا إلى نفسه ببلاد الديلم ،
فلمّا عاد أنكره أهله ثمّ اعترفوا به
الصفحه ٢٦٩ : ولده رجل يدعو إلى نفسه اليوم بتلك البلاد ، يقال له : جعفر بن القاسم يكنّى
أبا الفضل ، وأبا محمّد القاسم
الصفحه ٢٧٣ : علي بن
أحمد العمري ، شعرانيّا يتصوّف وله ولد ببخارا ، وفي نفسي منه شيء ، فيسأل عن نسبه
، هذا لفظ أبي
الصفحه ٢٨٦ : نفسه ويلقّب (٣) بالمأمون ، وكان لأمّ ولد خرج بمكّة أيّام المأمون العبّاسي.
فحدّثني شيخي أبو
الحسن
الصفحه ٢٨٨ : ، وسمعت من
يصفه بسعة النفس والمواساة ، ورأيت أباه حمزة بميّافارقين ، وكان يرمى بالغلوّ في
مذهبه.
ومنهم
الصفحه ٢٨٩ : نقيب عكبرا شريفا خيّرا كبير النفس صديقي ، وليس لأبي الغنائم ولد
إلى غايتنا هذه ، وزوجته بنت أبي الفضل
الصفحه ٢٩١ : وعدد كثير ، وشاهدت منهم بالقاهرة : من تسكن النفس إليه ،
ويتبيّن شاهد الحجى والفضل عليه ، الشريف أبا
الصفحه ٣٠٥ : نفسي ، وانّ أبا
المنذر النسّابة زعم أنّ الحسن بن القاسم درج ، وأنّ خطّي في تأوّل ، واندرج أمر
حمزة بن
الصفحه ٣٠٩ :
في البلاد على ما
بلغني ، يكنّى أبا طالب محمّد بن محمّد بن يحيى ، وفي أبي هذا ظلف نفس وعلوّ همّة
الصفحه ٣٢٦ : » يكون نفس علي
الصفحه ٣٤٧ : المدينة أيّام المأمون ولقّب ديباجة ، وامّه محمّديّة
واخوه منها طاهر بن محمّد النفس الزكيّة.
فمنهم : أبو
الصفحه ٣٥٥ : النبي يختار نفسه للناس ، وبطل أن يكون للناس اختيار في النبي.
وحكم النبي حكم
الامام ، فوجب أن يكون