الصفحه ٦٦٥ : النفس
الزكيّة..................................................... ٢٢٣
علي بن محمّد الباقر
الصفحه ٦٧٥ : النفس الزكيّة
بن عبد الله المحض.................................... ٢٢٢
و ٢٢٣
محمّد بن عبد الله
الباهر
الصفحه ٣٧ : نفسه في
المجدي ما لفظه : فأمّا أبو الحسن علي ، فتعرّض بالعلوم على الصبى سيّما النسب ،
فإنّه نشأ فيه
الصفحه ٣٨ : الصادق عليهالسلام.
حيث قال نفسه في
مقدّمة المجدي ما لفظه : صوّب رأيي في ما فعلت واستحسن ما قرأت
الصفحه ٤٢ : الأنساب في نسب بني هاشم. وكتاب التاريخ الكبير ينقل عنه نفسه
في بعض تآليفه.
وهو يروي عن جماعة
، منهم
الصفحه ٧٣ : نفسي ومعطيكم؟ قال (حضرت صادق صلوات
الله عليه) فقام إليه عقيل كرّم الله وجهه ، فقال له : والله لتجعلنى
الصفحه ٧٦ : وعطوفت شامله خود همواره وتا نفس بازپسين
در مقام دلجويى از ضعيفان وبينوايان واحقاق حقوق ايشان وتوصيه بحال
الصفحه ٩٧ : طالب عليهمالسلام يكى ديگر از اين شواهد است ، اين بزرگوار كه همراه بنى
اعمام خود محمّد نفس زكيّه
الصفحه ١٠٤ : زيارت
مباركه جامعه كبيره مى خوانيم ومعتقديم كه :بأبي أنتم وأمّي ونفسي وأهلي ومالي ،
ذكركم في الذاكرين
الصفحه ١٨٨ :
طالبا وبه يكنّى
أبوه ، وألزمته قريش النهضة معها في بدر ، فحمل نفسه على الغرق ، وله شعر معروف في
الصفحه ١٩٣ : اعوّل عليها.
ووجدت بخطّ شيخ
الشرف : قال محمّد بن محمّد ـ يعني نفسه ـ : مات من جملة أولاد أمير المؤمنين
الصفحه ٢١٧ : أولد بطبرستان.
ومنهم : صديقي أبو
محمّد علي قائم حرب الرماة بالبصرة ، وكان قويّ النفس ، وفيّ الذمّة
الصفحه ٢١٨ :
بن إسماعيل : الشريف الأمير الداعي الحسن صاحب العجائب بطبرستان ، دعا إلى نفسه
وسفك الدماء ، وأباد
الصفحه ٢٢٣ : الحسن عليهالسلام ، قالوا : كان يكنّى محمّد أبا عبد الله ، وقالوا : بل أبا
القاسم ، وهو النفس الزكيّة
الصفحه ٢٢٦ : بن عبد الله بن النفس الزكيّة
ويعرف : بالبخاري ابن الجندي مات دارجا ، وكان حسن الوجه ذا شعرتين ، رأيته