الصفحه ١٤٦ :
الامانية ، فان العقلاء إذا ائتمنوا شخصا وأودعوا عنده مالا وتلف لديه فلا يحكمون
عليه بالضمان إلاّ إذا فرّط
الصفحه ١٦٤ :
٤ ـ
اعتبار الجهل في صحة التمسك بالقاعدة
قد يفرض ان الشخص
الغار عالم بما يترتب على فعله من
الصفحه ١٦٥ :
للخسارة ، ومعه
فان تمّت قاعدة التسبيب كانت هي بنفسها دليلا على الضمان ، وان لم تتم وأنكرنا
انعقاد
الصفحه ١٨٧ : ان
قاعدة الفراش هي كسائر القواعد المقررة حالة الشك ، فكما ان قاعدة الطهارة تتضمن
الحكم بالطهارة على
الصفحه ١٨٩ : ...» (١).
ونصوصهم التي تنقل
قاعدة الفراش كثيرة. وما ذكرناه مثال لها.
وقصّة الطعن على
معاوية على القائه الحديث
الصفحه ١٩٧ : منها ووضعوا على عنقه مسحاة
وقالوا له : ادخل البستان كأنّك تعمل فيه ، ثم جاؤوا بأبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ : ............................................. ١٠٠
٤ ـ حدود قاعدة السلطنة................................................... ١٠٤
٥ ـ التسلّط على
الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام
على اشرف الخلق
الصفحه ١٣ : المصير في تعيينه إلى الاقتراع وذلك بكتابة قطع متعددة وسحب واحدة منها.
٢
ـ مدرك القاعدة
قد يستدل على
الصفحه ٣٠ :
مرّة» (١).
الثاني :
الاستخارة بمعنى طلب المشورة من الله سبحانه ، فالمؤمن إذا أقدم على عمل معين وهو
لا
الصفحه ٣٥ :
لعل الأصل يقتضي
عدم مشروعية ذلك لأنّها من المستحبات المشتملة على التضرّع والدعاء ممّا لا يجري
الصفحه ٤٣ : سعتها وحدودها لا في أصلها.
ولم يبحثها
الاعلام بشكل تفصيلي ومستقل بل يمرون عليها مرّ الكرام.
فمثلا
الصفحه ٤٨ : بنحو الشبهة الحكمية بأن شك في ان العصير
العنبي إذا غلى هل حكم الشارع عليه بالنجاسة أو لا ، والأرنب هل
الصفحه ٥١ :
المحتمل كون كلمة «قذر» فعلا ماضيا ، والمعنى : كل شيء نظيف حتى تعلم انّه تقذر ،
وبناء عليه تختص القاعدة
الصفحه ٥٨ : أو النجاسة مانعة؟ كان الجواب : ان
تحقيق ذلك يقع على ذمّة الفقه عند البحث عن شرطية الطهارة في الصلاة