الصفحه ٧ : الكتاب الموسوم ب «الملوكيّ» ، المنسوب إلى الشيخ أبي الفتح عثمان
بن جني ـ رحمهالله ـ مشتملا على كثير من
الصفحه ١٧ : الكتاب الموسوم ب «الملوكيّ»
، المنسوب إلى الشيخ أبي الفتح عثمان بن جنّي ، رحمهالله ، مشتملا على كثير من
الصفحه ٣٦٨ :
سورة طه.
(٤) في الأصل : من.
(٥) زاد في الأصل
ههنا : «قال الشارح». وفي ش : «قال صاحب الكتاب
الصفحه ٢٧٨ : صاحب
الكتاب : وأبدلت الهمزة أيضا من الهاء ، قالوا «آل» وأصله «أهل» ، فأبدلت الهاء
همزة فصارت : «أأل
الصفحه ٣٧٦ :
__________________
(١) في الكتاب زيادة
أسطر ، أسقطها المؤلف عمدا.
(٢) انظر شرح المفصل
٥ : ١١٠.
(٣) الآية ١٠١ من
سورة
الصفحه ٤٠١ : فائه.
والمحذوف منه واو
هي لامه ، دلّ على ذلك قولهم في مؤنّثه : «بنت» ، كما قالوا : أخت ، وهنت
الصفحه ٢٠٦ :
[زيادة السين]
٨٨ قال صاحب
الكتاب (١) : / السين تزاد في «استفعل» وما تصرّف منه ، نحو :
استخرج
الصفحه ١٩٨ :
[زيادة الهاء]
قال صاحب
الكتاب (١) : الهاء تزاد لبيان الحركة ، نحو قولك في الوقف : فيمه؟
ولمه
الصفحه ٦٨ :
وفاعل ، فالزيادة في كلّ بناء منها أفادت معنى لم يكن قبل ، على ما سيذكر.
فأما «أفعل»
فذكر سيبويه
الصفحه ٣٤٣ :
اتّباع القياس يؤدّي إلى ما ذكر ألزموها الحذف ، ثم حملوا سائر الباب عليه ، ليجري
على منهاج واحد. في
الصفحه ٣ : . وبعد :
١
فقد كنت عزمت ،
منذ سنوات ، على تحقيق هذا الكتاب ، وتابعت ذلك في خطى وئيدة. ثم علمت بعد أن
الصفحه ١٧٤ : الكتاب (٣) التّثنية ولم يذكر الجمع ، لأنّ هذا الجمع على حدّ
التّثنية ، من حيث أنّه يسلم فيه نظم الواحد
الصفحه ٢٩٨ : نحو «تالله» فهي بدل من الواو في «والله» ، والواو بدل من الباء في «بالله»
لأفعلنّ ، وبك لأفعلنّ. ولكون
الصفحه ٤٠٢ : انصرف الاسم ، كما لا ينصرف : حمزة وطلحة. وإنما
التأنيث مستفاد من نفس الصيغة ، ونقلها من بناء إلى بنا
الصفحه ٢٥٤ : .
(٢) زاد في ش : هذا.
(٣) الكتاب ١ : ٣٤٤.
والبيت لأبي كاهل اليشكري ، وينسب إلى النمر بن تولب. انظر تخريجه