الصفحه ٧٨ : بالآخر ، ولا مفعول غير كما. وله معان ثلاثة :
أحدها :
الإيهام. وهو أن (١) يريك أنه في أمر ، وليس فيه
الصفحه ٢٦ : نظر يأتي بيانه (٤).
وفعلّ : يكون
اسما وصفة. فالاسم فطحل (٥) ، وهو من أسماء الدهر ، وقمطر (٦). والصفة
الصفحه ٨٩ : : أحسنت
غذاءه ونعمته.
(٣) دربخ الرجل :
طأطأ رأسه وبسط ظهره.
(٤) برهم : أدام
النظر.
(٥) ش : ومطاوعه
الصفحه ١١٨ :
، والتمييز بينهما مفتقر إلى نظر واستدلال ، أخذ في ذكر ٤٨ ما يستدلّ به على
زيادتها
الصفحه ٢١٠ : شرح المفصل ١٠ : ٦ ـ ٧.
(٢) في حاشية الأصل :
«الأشابة : أخلاط الناس».
(٣) في حاشية الأصل :
«فيه نظر
الصفحه ٥٢٣ :
وهذه مسائل من هذا الباب يتدرب بها المتعلمون فيها
نظر
مسألة : لو بنيت من «طويت» مثل «عصفور» لقلت
الصفحه ٢٧٥ :
* لقد وقتك الأواقي*
ولا يفعلون ذلك
في الياء مع الواو ، نحو : ويح ، وويس ، وويل ، ويوم. فلمّا كان
الصفحه ١٤٠ :
مثل «إفعلة» ، مع أنّا لو حكمنا بزيادة الهمز فيها لكانت الكلمة من باب «كوكب
وددن» ، وهو قليل ، وليس
الصفحه ٣٣ : ٩ التشبيه ، وركّبت
معها كما ركّبت مع «ذا» و «أيّ» ، في «كذا» و «كأيّ». فإذا قلت : كأنّ زيدا الأسد ،
فأصله
الصفحه ٩٦ : ،
للحاجة إلى التوسّع بالألفاظ ؛ ألا ترى أنّ الساجع أو الشاعر لو افتقر إلى استعمال
معنى «قعد» مع ٣٧ قرينة
الصفحه ١٠٦ : . فلمّا كان بينهما من القرب والتناسب ما
ذكر زيدت معها.
وأمّا الّلام
فهو وإن كان مجهورا فهو يشبه النون
الصفحه ١٨٨ : الألف والتاء معا تفيدان الجمع والتّأنيث ، من غير تفصيل.
والذي يدلّ على أنهما تفيدان التّأنيث مع الجمع
الصفحه ٢٢٠ : معه الحركة. وسوّغ ذلك
انفتاح ما قبلهما (٣) ، إذ الفتحة بعض الألف ، وكان اللفظ لفظ الفعل ، لأنّ
الفعل
الصفحه ٢٢٦ : من الواو والياء ، مع سكونهما ، وذلك إذا انفتح ما قبلهما (٣). وذلك قليل غير مطّرد ، قالوا : «وجل ياجل
الصفحه ٢٤٨ :
لثبتت الألف مع الظاهر ، وانقلبت مع المضمر. فلمّا كانت ياء مع الظاهر
والمضمر دلّ على خلاف مذهبه