الصفحه ٣٥ : من الأسماء والأفعال وذهب
الكوفيّون إلى أنّها مركّبة ، وأصلها «إنّ» زيدت عليها «لا» و «الكاف» وخفّفت
الصفحه ٩٠ : ذلك ب «احرنجم» ، وأصله الثلاثيّ (٥) ، والكاف الثانية والسين مكرّرتان. ولذلك لا يدغم
المثلان فيه ، كما
الصفحه ٣٦٦ : همزة الوصل لزوال الساكن وتحرّك ما بعده ، وهو الخاء في «خذ» ، والكاف
في (٣) «كل» ، والميم
في (٤) «مر
الصفحه ٣٧٢ : : «الكاف في قوله : كالضرورة ، إشارة إلى
أنه لا ضرورة».
(٢) ش : في نحو.
(٣) انظر ص ٣٧٠.
(٤) النوادر
الصفحه ٤٤١ :
أوّل أحواله ؛ ألا تراك تقول : أحسبني الشيء إحسابا ، أي : كفاني ؛ ويقال :
هذالك حساب ، أي : كاف
الصفحه ٤ : مدينة حلب ، حيث ولد موفق الدين ، في الثالث من رمضان سنة
٥٥٦ (٢). وقد شب في هذه المدينة الحبيب ، وتر عرع
الصفحه ٢٨ : (٢) وعكلط ، ودوادم (٣) ودودم.
القسم
الثالث : وهو (٤) الخماسيّ. وله أربعة أبنية :
فعلّل : ويكون
اسما
الصفحه ٣٢ : الأفعال إليها.
* * *
الضرب الثالث : الحروف :
وهي (٣) تكون على حرف واحد ، نحو : لام الجرّ وبائه
الصفحه ٦٠ : والشّقوة
والقوّة. والمضارع منهما «يفعل» بالفتح نحو : يرضى ، ويشقى ، ويقوى.
البناء الثالث
، وهو «فعل
الصفحه ٦٣ :
السكون قد لزم عينه ، فاستغني عن إسكان الفاء منه.
(١) القسم
الثالث ، وهو : افعل
:
اعلم أنّ
الصفحه ٦٩ : .
الثالث : أن
يكون بمعنى الدعاء ، نحو قولهم : سقيته فشرب ، وأسقيته : قلت له : سقاك الله. قال
الشاعر
الصفحه ٧٢ : .
الثالث :
السّلب والإزالة ، نحو قولهم : قذّيت عينه ، أي :
أزلت قذاها.
وقرّعت الفصيل ، أي : أزلت عنه
الصفحه ٧٤ : الثالث : غير الموازن. وهو عشرة أبنية (١) : تفعّل ، وتفاعل ، وانفعل ، وافتعل ، وافعلّ ، واستفعل
، وافعالّ
الصفحه ٨٣ : : أصبته سمينا.
الثالث : أن
يكون للانتقال والتحوّل من حال إلى حال ، نحو قولهم : استنوق الجمل ، إذا تخلّق
الصفحه ٩٢ : (١) الجاري للمبالغة.
والضرب
الثالث : الصّفة
المشبّهة باسم الفاعل ، نحو : حسن ، وبطل ، وشجاع ، وصعب. فهذه