الصفحه ٣٣١ : لمّا كانت الألف
بدلا منها أبدلت منها كما تبدل من الياء ؛ ألا ترى أنّ الألف قد حذفت (١) في (٢) قراءة من
الصفحه ٣٧٩ : ء ، لردّ في التحقير إلى واحده ، فقيل : «شييئات» ، لأنّ «أفعلاء»
من أبنية الكثرة ، فيردّ / إلى واحده في
الصفحه ٤١٤ : ، ويردّ الحرف
المتحرّك إلى أصله ، إذا تمّم الاسم. فعلى (٣) هذا تقول في النسب إلى «غد» على قول سيبويه
الصفحه ٤٩٧ :
/ هكذا أنشده ابن الاعرابيّ (١) بالياء. ٢١٦
قال
الشارح (٢) : قد تقدّم (٣) أنّ الياء الساكنة إذا
الصفحه ٥١٠ :
إلّا بكسر اللّام في «علم» ، فكسرت الراء من «ضرب» ، لتماثل «علم» لأنّها
بإزائها.
وكذلك لو قيل
الصفحه ١٠٧ : ٢ : ١٦٠ وابن عصفور والتصريف ص ٢١٦ وشرح
المفصل ٦ : ١١٥.
(٣) كذا ومثله في شرح
المفصل ٦ : ١١٥ ، وهو في ستة
الصفحه ١٢٢ : «كوثر» الواو فيه زائدة
، لأن معك ثلاثة أحرف أصول ، لا يشكّ فيها (٣) ، وهي الكاف والثاء والراء ، فالواو
الصفحه ٣٨٦ :
وقد حمل أبو
الفتح قوله تعالى (١) : (لا تُصِيبَنَّ
الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ)
، في قراءة عليّ
الصفحه ٤٢٦ : فلك فيها وجهان : الإعمال والإلغاء. فإلغاؤها لنقص لفظها عن أبنية
الأفعال. وهو الأكثر. وأما إعمالها
الصفحه ٥٠٨ : : ما
معنى : ضرب ، وضرب ، وضيرب ، وضروب (٣) ، ونحو ذلك؟ قيل : المعنى فيه ارتياضك به ، وإفادتك
قوّة
الصفحه ٢٠ : (١) منهما الصّور المختلفة ، والذهب والفضّة شيء واحد موجود
فيها. ونظيره الشخص الذي يتصرّف في الجهات الستّ
الصفحه ٣٠ :
زيادة حرف ، والخماسيّ فيه حرفان زائدان (١). والمذهب الأوّل ، وهو رأي سيبويه (٢). ولذلك تزنه بالفا
الصفحه ٥٢ : العين واوا فإنّ مثال الماضي منه يأتي على ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ،
وفعل.
فأما الأوّل ،
وهو «فعل
الصفحه ٥٨ : على أنها «فعل» بكسر العين
قولهم في المضارع منها «يفعل» بالفتح ، نحو : يهاب وينال ، ولا يزال ، ويحار
الصفحه ٧١ : ، وقوّمت (٣). فتجد الفعل منها غير متعدّ ، كما كان قبل التضعيف. ومن
ذلك : يجوّل ، ويطوّف. والتخفيف في ذلك