الصفحه ٥٥ :
__________________
(١) سقط من الأصل.
(٢) ومثلهما : آن
يئين من الأوان. انظر ابن عصفور والتصريف ص ٨٠.
(٣) في حاشية الأصل
الصفحه ١٠٨ : يتصرّفوا في الخماسيّ بأكثر من زيادة واحدة ، لكثرة
حروفه ، وبعده عن الاعتلال (٤).
[الأصل والزائد]
قال
الصفحه ٢١٤ :
له عوض ، لأنّ العوض : أن تقيم حرفا مقام حرف في غير موضعه ، نحو تاء «عدة»
و «زنة» ، وهمزة «ابن
الصفحه ٣١١ : تكون الهاء بدلا
من همزة ، أبدلت من الواو.
قال صاحب
الكتاب : وتبدل الهاء (٢) من الياء في «ذه» بمعنى
الصفحه ٣٥٨ : أبنية الأصول
، بالألف واللام ، لا كما قلنا (٣) في «عدة» و «زنة» : إنّ تاء التأنيث عوض من فاء الكلمة
الصفحه ٣٨٩ :
حسنت ، إلّا
الرّقبه
فلما كثرت (٣) هذه الكلمة في كلامهم ، ألزموها (٤) هذا القلب ، وحذفوا الألف
الصفحه ٣٩٣ :
أبوان ، وأخوان. وقالوا : «هن» ، وهو من الواو (١) ، لقولك : هنوك. ومنه «ابن» لقولهم : بنوّة. ومنه
الصفحه ٥٩ :
فإذا كان من ذوات الواو فإنه يجيء على ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ، وفعل.
فالأول ، وهو
المفتوح العين
الصفحه ٦٠ : (٦).
فإن كان من
ذوات الياء فهو أيضا على ثلاثة أبنية : فعل ، وفعل ، وفعل.
فأما «فعل»
بفتح العين فيكون
الصفحه ٧٤ :
فلمّا كان بناء
هذه الصّيغ يحدث فيها هذه المعاني دلّ أنها ليست للإلحاق. فاعرفه.
* * *
الضرب
الصفحه ٩٥ : ، لما يراد فيها من المعاني
المفادة منها (٣).
قال
الشارع (٤) : اعلم أنّ الألفاظ أدلّة على المعاني
الصفحه ١٩٩ :
قولك في الوقف : فيمه؟ ولمه؟ وعلامه؟ / ، والأصل : ٨٥ فيما ، ولما ، وعلاما؟
دخلت حروف الجرّ على «ما
الصفحه ٢٣٠ :
بين.
فأمّا قوله
تعالى فيما قرأ به ابن عامر ونافع (٢)(سَأَلَ سائِلٌ) فإنه من السّيل ، لا من السّؤال
الصفحه ٢٣٦ : تخريجه في شرح القصائد العشر ص ٨. وابن عفان هو سعيد بن عثمان بن
عفان.
(٤) مضرس بن ربعي
الأسدي ، أو يزيد
الصفحه ٣٠٠ :
فصل الحذف (١).
وأما «ثنتان» (٢) فالتاء فيه بدل من لامه أيضا. وهي ياء ، بدليل الاشتقاق
، لأنّه من