الصفحه ٤٣١ :
حذف الحاء
قال صاحب
الكتاب : قالوا : «حر» ، وأصله : حرح.
تقول في تحقيره
: حريح ، وفي تكسيره
الصفحه ٤٣٣ : ، قول العجّاج (٤) :
* في حسب ، بخّ ، وعزّ أقعسا*
قال
الشارح (٥) : واعلم أنّ كلمة «بخ» (٦) تقال عند
الصفحه ٤٥٥ : جائزا في الكلمة الواحدة ،
لالتقاء الساكنين ، ثم عرض التقاؤهما من (٣) كلمتين. قوي سبب الكسر ، فصار الجائز
الصفحه ٤٥٦ :
[في التخفيف
والاتباع]
قال صاحب
الكتاب : ومن ذلك أيضا ، وهو غريب ، قول الشاعر
الصفحه ٤٧٠ : قوله : «أبدلت
الضمة كسرة والواو ياء» سرّ. وذلك أنهم لمّا كرهوا الواو المضموم ما قبلها في
الأسما
الصفحه ٤٩٢ :
مضارعة ، ومشابهة (١) ، ومناسبة ، من حيث أنّه جار عليه في حركاته ، وسكناته
، وعدد حروفه ، ويجب
الصفحه ٤٩٥ : آخر (٢) :
* وإذا هم نزلوا فمأوى العيّل*
فإن كان جمعا
جاز البدل في الواو ، لثقل الجمع ، وذلك قولك
الصفحه ٥٢٣ :
وهذه مسائل من هذا الباب يتدرب بها المتعلمون فيها
نظر
مسألة : لو بنيت من «طويت» مثل «عصفور» لقلت
الصفحه ٥٢٤ : ء الثانية واوا ، لأنها لام الفعل وقد فتح ما قبلها ، فكأنّها انقلبت
ألفا. وقد شبّهت الياء المشدّدة التي في
الصفحه ٥٢٥ : ،
لاجتماعها مع الياء الأخيرة (٤) وسبقها بالسكون. فصار «طيّيّا» (٥). فلزم فيه ما ذكرناه ، وهو أن تحرّك اليا
الصفحه ١٧ : حدوده ، وجمل من قوانينه وعقوده ،
إلّا أنه ، لقرب ما بين طرفيه ، وفرط إيجاز ما اشتمل عليه ، لا يصحب في
الصفحه ٧٧ : فيه بين بيتين للشاعر. انظر ديوان عمر ص ١٧١ والكامل ص ٥٥٣ و
٨٢٩.
الصفحه ٨٥ : من الثياب أبيض. والبنائق
: جمع بنيقة ، وهي الرقعة.
(٢) سقط من الأصل.
(٣) في الأصل :
اعشوشب
الصفحه ٩٨ : .
__________________
(١) في الأصل :
وقوعها.
الصفحه ١٠٠ : ؟ فقال : قد أجبتك دفعتين! يعني قوله : هويت السّمان.
__________________
(١) زاد في ش : عثمان
بن جني