الصفحه ٢٦٤ :
حيوت». أي : ليس في الكلام : حيوت ، ولا ما جرى ١١٤ مجراها ، / ممّا عينه
ياء ولامه واو.
وقال أبو
الصفحه ٢٨١ :
المحذوفة / من الواحد ، فصار في التقدير «شاه». وكان إعادة ١٢٣ المحذوف
أولى من اجتلاب حرف غريب
الصفحه ٢٨٦ : من الفم ، والهمزة من أقصى الحلق. وإنما النون تقارب الواو في المخرج ،
فأبدلت منها ، كما أبدلت الواو من
الصفحه ٢٨٨ : الدلالة
على أنّ الهمزة استعملت للمذكّر في مثل «سكراء» و «عطشاء» ، حتّى نقول : إنّ النون
في «سكران
الصفحه ٢٩٣ : النحويّون
، في «مفتعل» من اليسر : «متّسر».
وأبدلت التاء
أيضا من الياء في «ثنتين» (١) ، و «ذيت» ، و «كيت
الصفحه ٣٠٥ :
مهموس خفيف ، ومخرجاهما متقاربان ، إلّا أنّ الهمزة أدخل منها في الحلق.
فقالوا : «هرقت الماء» في
الصفحه ٣١٢ : إلى حاضر مذكّر ، والمؤنّث «تا» و «ذي».
وليست الياء في «ذي» للتأنيث ، إنما هي عين الكلمة ، والتأنيث
الصفحه ٣١٥ :
«صنعاء» ، لزمه عندي أن تكون الهاء هنا بدلا من الواو ، لأنّ البدل في
الموضعين لازم ، والأصل فيهما
الصفحه ٣٣٨ : يوعد» ، فثبوت ١٤٨ الواو / فيهما ، مع وقوعها بين ياء وكسرة ، إنما
كان من أجل أنك إذا قلت في المضارع
الصفحه ٣٤١ : كسرة الواو إلى العين ، لئلّا تحذف في
المصدر واو متحركة ، فيزيد الاسم على الفعل في الإعلال ، والاسم فرع
الصفحه ٣٤٥ : معه ، واسع في حاجته.
قال
الشارح (٦) : اعلم أنّك إذا قلت : «يغزو» و «يرمي» و «يخشّى» ،
فعلامة الرفع
الصفحه ٣٤٨ :
فأسكنت الياء ، استثقالا للضمّة والكسرة (١) عليها في الرفع والجرّ ، وكان (٢) التنوين بعدها ساكنا
الصفحه ٣٥٣ : (١) عن إشباع الحركة في ، نحو «القرنفول». فكأنّه «مقول» على
زنة «مفعل» ، إلّا أنّهم زادوا الواو رفضا لبنا
الصفحه ٣٦٤ : ساكنا ، وهو الضّاد والخاء والعين ، من : يضرب ، ويخرج
__________________
(١) في الملوكي تقديم
وتأخير
الصفحه ٣٧٠ :
كلانا عالم ،
بالتّرّهات
قال
الشارح : الذي سوّغ
الحذف في «يابا فلان» أمور : منها ثقل الهمزة