الصفحه ٢٢٥ : ،
لتحرّكهما ، وانفتاح ما قبلهما ، كما كان ذلك في الأفعال. وليست الأفعال أولى من
الأسماء بذلك ، لأنّ العلّة
الصفحه ٤٠٤ : .
الانصاف ص ١٥ وأوضح المسالك ١ : ٢٥ والصحاح واللسان والتاج (سمو).
(٣) انظر المسألة
الأولى من الانصاف
الصفحه ٤٨٤ : فيها (٤) بدل من الواو ، وأصلها «وولى» ، لأنها تأنيث «الأوّل».
ولم يستعمل منها (٥) فعل.
وأمّا قوله
الصفحه ١٥٠ : الهمزة ؛ موضع زيادتها أن
تقع في أوّل بنات الثلاثة. والجامع بينهما أنّ الهمزة من أوّل مخارج الحلق مما يلي
الصفحه ٤٦٣ :
واشترط سكون
الأوّل ، لأنّ من شرط الإدغام سكون الأوّل. فإذا (١) كان الأوّل متحرّكا امتنع الإدغام
الصفحه ٤٠٣ : أخفّ من المضموم الأوّل ،
فكان الحمل عليه أولى.
وفي «اسم» خمس
لغات : اسم ، واسم ـ بكسر الهمزة وضمّها
الصفحه ٨ : . فرجع
موفق الدين إلى كتابه الأول ، يكمل منه ما نقص ، ويلحق به ما يجعله عملا سويّا ،
ويمليه على طلابه
الصفحه ٢٥٦ : ء ، وأدغموها في (١) الياء الأولى المبدلة من ألف : إنسان. وقيل : إن «أناسيّ»
ليس تكسير : إنسان ، وإنما هو جمع
الصفحه ١٢٤ : » (٦). فإنّ الياء فيه أصل ، وإن كان معك ثلاثة أحرف أصول ،
لأنّ الكلمة مركّبة من «صي» مرّتين. فالياء الأولى
الصفحه ٥٢٥ : الياء لا بد منه ، لتناسب الياء الساكنة بعدها.
(٦) يريد : الياء
الأولى.
(٧) سقط من الأصل.
الصفحه ٣٣١ : :
__________________
(١) ش : خففت.
(٢) سقط من الأصل.
(٣) الآية ٤ من سورة
يوسف. وهذه قراءة ابن عامر وأبي جعفر الأعرج. انظر البحر
الصفحه ٢٦٨ :
بنيت الكلمة ممدودة ، ولو حذفت الثانية لزال علم التأنيث ، وهو أقبح من
الأول. فلم يبق إلّا تحريك
الصفحه ١٩٩ : الوقف على : ارم واغز ،
__________________
(١) انظر البحر
المحيط ٨ : ٤١٠.
(٢) الآية ١ من سورة
النبأ
الصفحه ٤٥٨ : (٧) :
__________________
(١) ش : فنقلت.
(٢) الآية ٥٢ من سورة
النور. وانظر الكشاف ٣ : ٢٤٩ والبحر المحيط ٦ : ٤٦٨ والقراءة لحفص. شرح
الصفحه ٤١ :
في الغين والخاء أحسن من الفتح ، لأنهما أشدّ ارتفاعا إلى الفم ، وذلك نحو
: فرغ يفرغ ، وصبغ يصبغ