الصفحه ٢٤٠ :
زيدا ، ودوّمت السّحابة (١) من الدّيمة. وقال الراجز (٢) : / ١٠٣
هو الجواد
ابن الجواد ابن
الصفحه ٢٤٦ :
وأمّا القسم
الثاني من أقسام إبدالها (١) ، وهو الشاذّ ، فقد أبدلت من حروف صالحة العدّة ، على
غير
الصفحه ٢٧٠ :
١١٧ وقول من
قال : إنّ الألفين معا للتأنيث ، واه / أيضا ، لعدم النظير ، لأنّا لا نعلم علامة
تأنيث
الصفحه ٢٧٢ : وأواصل ، وواقية وأواق (١) ، على ما سيذكر في موضعه ، كان اجتماع الواو مع الضّمّة
يبيح ذلك ويجيزه ، من غير
الصفحه ٢٧٧ :
ورداي ، وسفاي. وعطاو ، لأنّها من : الكسوة ، والرّدية ، وسقيت ، وعطا
يعطو.
فلمّا (١) وقعت الواو
الصفحه ٢٨٥ :
ابدال النون
قال صاحب
الكتاب : تبدل النون من ألف التأنيث. قالوا في صنعاء : «صنعانيّ» ، وفي بهرا
الصفحه ٢٨٨ :
بدل من الواو ، لدلالة الاشتقاق ، لأنّه من : ورثته (١) فهو موروث ، وواجهته مواجهة فهو وجيه. ولم تقم
الصفحه ٢٩٦ : »
، وهو «فعلان» من : وكلت أكل. يقال : رجل وكلة تكلة ، أي : عاجز يكل أمره إلى
غيره. والوكيل منه ، كأنّه
الصفحه ٣٠٥ :
مهموس خفيف ، ومخرجاهما متقاربان ، إلّا أنّ الهمزة أدخل منها في الحلق.
فقالوا : «هرقت الماء» في
الصفحه ٣١٣ :
١٣٧ في الوصل
تاء ، نحو : حمزة ، وطلحة ، وقائمة ، وقاعدة. / وهذه هاء وصلا ووقفا.
واعلم أنّ من
الصفحه ٣٢٦ :
فلمّا كان
الفاعل قد أجري في هذه المواضع مجرى ما هو من الفعل أجروا التاء ، التي هي ضمير
الفاعل ، مجرى
الصفحه ٣٢٨ :
ابدال الجيم
قال صاحب
الكتاب : تبدل الجيم من الياء بدلا غير مطّرد. قالوا في الإيّل (١) : «إجّل
الصفحه ٣٦٥ : : «اضرب» و «اخرج» و «اعلم». وهذه الهمزة مكسورة
لالتقاء الساكنين ، إلّا أن يكون الثالث من المضارع مضموما
الصفحه ٣٦٨ :
العرب يقول في الأمر من أتى يأتي : «ت زيدا» ،
__________________
(١) سقط «إن شاء الله
تعالى» من
الصفحه ٣٨٥ :
والجهة الثانية
أنّ الحذف في الحروف بعيد جدّا ، لأنّه نوع من التصرّف ، والحروف لا تصرّف لها ،
لعدم