الصفحه ١١٦ : ، إلّا بإسقاط شيء
منه. فجعل ثلاثيّا ، وإذا وزن به ما فوق ذلك كرّرت اللام ، لأنّ احتمال الزيادة
أسهل من
الصفحه ١١٨ :
هذا المعنى في ترجمة الباب ، فقال (١) : «هذا (٢) باب ما تجعله زائدا من حروف الزيادة». وأظنّه أخذه
الصفحه ١٤٧ : » من الشيء المحطوط ، كأنّه انحطّ عن (٣) درجة التّمام ؛ ألا ترى أنّ الهمزة مفقودة في الحطّ (٤).
ومن
الصفحه ١٦٢ :
رباعيّ ، وليس بين لفظيهما إلّا زيادة حرف ، فليس (١) أحدهما من الآخر يقينا. نحو «سبط وسبطر» و «دمث
الصفحه ١٦٤ :
بمعنى : المنفسح. و «حلكم» للشّديد السّواد ، من الحلكة. يقال : أسود مثل
حلك الغراب ، أي : مثل سواده
الصفحه ١٦٦ : (٤) حكم بأنهما زائدتان (٥). من ذلك «عنتر» التاء والنون جميعا (٦) أصلان ؛ ألا ترى أنّ النون تقابل العين من
الصفحه ١٨١ : وجرافش (٢). فالألف هنا زائدة ، لأنها لا تكون أصلا في بنات
الأربعة ، فكذلك ما وقع موقعه من حروف الزيادة
الصفحه ١٨٧ : ، وتفيعل. وفي جميع ما تصرّف من ذلك ، نحو (٤) : التّفاعل والتّفعّل (٥). وتزاد للتأنيث ، نحو : حمزة ، وطلحة
الصفحه ١٩٢ : طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ
مِنْهُ نَفْساً.)
وتزاد التاء
للمضارعة ، نحو : «تفعل المرأة» ، و «تفعلين يا
الصفحه ١٩٥ :
فأمّا تاء
التأنيث من (١) نحو : حمزة ، وطلحة ، وقائمة ، وقاعدة ، فهذه التاء هي
علم التأنيث ، والها
الصفحه ٢١١ : الفيش
قد ملئت من
خرق ، وطيش
ويجوز أن تكون
: فيشلة ، من معنى : فيشة ، لا من
الصفحه ٢١٥ : البدل أعمّ تصرّفا من العوض ، والقلب.
واعلم أنه ليس
المراد بالبدل ههنا البدل الحادث مع الإدغام
الصفحه ٢١٦ : (١) :
أعن ترسّمت ،
من خرقاء ، منزلة
ماء الصّبابة
، من عينيك ، مسجوم؟
فأبدل العين من
الصفحه ٢٣٢ :
ابدال الألف من
النون
قال صاحب
الكتاب : أبدلت من التنوين في النصب (١) ، ١٠٠ / نحو (٢) «رأيت زيدا
الصفحه ٢٣٩ :
ابدال الياء
قال صاحب
الكتاب : إبدال الياء : أبدلت (١) الياء من حروف كثيرة ، قد استقصيتها