الصفحه ٣١ :
ولا يكون منقولا من «فعل» ، لأنه لازم لا يتعدّى إلى مفعول ، إلّا أن يكون
معه ظرف أو جارّ ومجرور
الصفحه ٣٦ : أنّ الفعل كان من أكثر من واحد ، على وجه المقابلة
، قلت : ضارب زيد عمرا (٧). وإن (٨) أردت أنّه كثّر
الصفحه ٤٣ :
التشبيه (١) بظرف يظرف.
وربما جاء منه
شيء على : فعل يفعل ، بكسر العين في الماضي ، وضمّها في
الصفحه ٤٦ :
وشرر ، ومرر (١) ، وقدد (٢) ، وخزز (٣). وأما الفعل فقد جاء منه مثال الماضي على «فعل» نحو :
ردّ
الصفحه ٤٨ :
الواو ، والياء ، والألف. ولا يخلو الاعتلال في الفعل الثلاثيّ من أن يكون
: فاء ، أو عينا ، أو لاما
الصفحه ٥٤ :
وشرف ، فكذلك قالوا : فره (١) فهو فاره ، وطهرت فهي طاهر ، وعقرت فهي عاقر (٢). فجاء الاسم منه على
الصفحه ٥٧ : » بالكسر ، ويكون من قبيل «حسب
يحسب»! فالجواب أنّ باب «فعل» أن يأتي مضارعه على «يفعل» بفتح العين. هذا هو
الصفحه ٦٥ :
المثلان فيهما ، كما أدغم في : شدّ ومدّ ، لئلّا تزول الموازنة ، فيكون
نقضا للغرض. وهذا القبيل من
الصفحه ٧١ : المراد من
ذلك التعدية ؛ ألا ترى أنّ هذه الأفعال متعدّية من غير تضعيف. إنما المراد بها
التكثير ، وأنه وقع
الصفحه ٨٣ : : أصبته سمينا.
الثالث : أن
يكون للانتقال والتحوّل من حال إلى حال ، نحو قولهم : استنوق الجمل ، إذا تخلّق
الصفحه ٨٥ : ، من
القوهيّ ، بيض بنائقه
وربّما ضمّوا
ذلك جميعه. وذكر بعض أصحابنا أنّ «فعل» مخفّف من «افعالّ
الصفحه ٩٥ :
[اللفظ والمعنى]
قال
صاحب الكتاب (١) : فمعنى التّصريف هو ما أريتك (٢) من التلعّب بالحروف الأصول
الصفحه ٩٩ : (٧) : / الغرض من هذا التقسيم أمران : أحدهما ألّا يتوهّم (٨) أنّ التّصريف ما ذكره آنفا ، من : ضرب يضرب ، لا غير
الصفحه ١٠٤ :
و «لم يك الحقّ» (١) ، كما تحذف حروف المدّ واللين ، من نحو : رمى القوم ،
ويعطي ابنك. فلما أشبهتها
الصفحه ١١٢ :
ذلك ، بأن قابلوا [به](١) ، في التمثيل (٢) من الفعل والموازنة : فاء الفعل وعينه ولامه. وقابلوا