الصفحه ٢٩٨ : نحو «تالله» فهي بدل من الواو في «والله» ، والواو بدل من الباء في «بالله»
لأفعلنّ ، وبك لأفعلنّ. ولكون
الصفحه ٣٠٦ :
من النّير.
وقد قالوا في
الهمزة الأصليّة «هيّاك» يريدون : إيّاك. قال (١) :
فهيّاك
والأمر
الصفحه ٣٣٧ : ما
بعد الواو صحّت ، ولم تحذف ، لزوال وصف من أوصاف العلّة ، وهو الكسرة. نحو قولك : «يوعد»
و «يوزن
الصفحه ٣٥٨ :
واللام عوضا من الهمزة المحذوفة لم تجتمع معهما في نحو : الإله». وليس
المراد بقولنا : إنّ الألف
الصفحه ٣٦٣ :
إنّ المنايا
يطّلع
ن على الأناس
، الآمنينا
وهو «فعال» من
الأنس
الصفحه ٣٨١ :
على صحّة هذا القول رواية من روى :
* وإنّا (١) ، من حربهم ، برآء*
فأظهر المحذوف
في هذه الرواية
الصفحه ٤٣٢ :
واعلم أنّه
اجتمع في هذه الكلمة أسباب سوّغت حذف اللام. منها استثقالهم باب «سلس وقلق». ومنها
أنّ
الصفحه ٤٣٦ :
فإن قيل :
فهلّا قلتم : إنّ المخفّفة هي الأصل ، ويكون من قبيل (١) «صه» و «مه»! قيل : قد سمع في «بخ
الصفحه ٤٤٥ : الواو ياء لسكونها وانكسار ما قبلها.
قال
الشارح (٢) : اعلم أنّ كلّ حادث يحدث في الكلمة ، من إسكان
الصفحه ٤٥٤ :
وأما المجزوم
من هذه الأفعال ، والموقوف آخرها للبناء ، من نحو : لم يغضّ ، ولم يفرّ ، ولا تغضّ
، ولا
الصفحه ٤٦٠ :
فأمّا قراءة من
قرأ (١) : (ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ) بإسكان اللام ، فهو من هذا ، إلّا أنّه في
الصفحه ٤٧٢ : ياء. وذلك نحو (١) «غازية» و «محنية» (٢). والأصل : «غازوة» و «محنوة». وأصله من الغزو ، ومحنية
من
الصفحه ٤٩٩ :
واجلوّذ اجلوّاذا. فلم يقلبوا الواو الساكنة ياء لانكسار ما قبلها ، وذلك
لما ذكرناه من تحصّنها
الصفحه ٥٠٢ :
فصل من البناء
قال صاحب
الكتاب : والغرض فيه عند التّصريفيّين الرياضة والتدرّب. معنى قول أهل
الصفحه ١٧ : ، وصلواته على سيّدنا محمّد ، وآله خزّان حكمه ، وبعد :
فإنّه لمّا كان
التّصريف من أجلّ العلوم وأشرفها