الصفحه ٣١٥ :
«صنعاء» ، لزمه عندي أن تكون الهاء هنا بدلا من الواو ، لأنّ البدل في
الموضعين لازم ، والأصل فيهما
الصفحه ٣٣٤ : » ، صحّتا لوقوع الفتحة بعدها.
وكذلك حذفوا
الواو من المصدر ، فقالوا : «عدة» و «زنة». [والأصل «وعدة» و «وزنة
الصفحه ٣٥٤ :
وقال علقمة بن
عبدة (١) :
* يوم رذاذ ، عليه الرّيح ، مغيوم*
ولا يتمّونها «مفعولا»
من الواو ، لا
الصفحه ٣٧١ : عندي ، لقربه من القياس. وإنما ذكره مع
__________________
(١) سقط من ش.
(٢) الآية ٢٥ من سورة
النمل
الصفحه ٣٧٣ : الهمزة التي هي لام تخفيفا. وأخذه (٢) منه الفرّاء ، فقال ، في قول الحارث بن حلّزة (٣) :
* فإنّا ، من
الصفحه ٣٨٦ :
وزيد (٢) ، على أنّ المراد : «لا تصيبنّ» ، على حدّ قراءة الجماعة ، إلّا أنه حذف
الألف من «لا» تخفيفا
الصفحه ٤٠١ : فائه.
والمحذوف منه واو
هي لامه ، دلّ على ذلك قولهم في مؤنّثه : «بنت» ، كما قالوا : أخت ، وهنت
الصفحه ٤٣٩ :
وأمّا «سوف»
فحذف الفاء منه بعيد جدا. وإن صحّت هذه الرواية عن أحمد بن يحيى فوجهها أنّ «سوف»
حرف
الصفحه ٥٠٩ :
الصيغة المطلوبة. فإن كانت بعدّتها كان المطلوب المماثلة في الحركة (١) والسّكون. وإن كانت أزيد منها
الصفحه ٥١٧ :
فإن كان في
المثال المحذوّ زوائد / ، ليست في الأصل ٢٢٤ المصوغ منه ، أتيت بها في المثال
المطلوب
الصفحه ٥ :
وكأن ما استقاه
، من العلم ، لم يملأ نفسه ويشبع نهمه ، ولم يكن كافيا لمنصب التعليم والاقراء ،
الذي
الصفحه ١٢ :
مطبوعة «التصريف الملوكي» ، فعارضت بها ما أورده ابن يعيش من عبارات مؤلفه ،
وأثبتّ ما جاء من خلاف بين
الصفحه ١٨ :
شرحا لمشكله ، وإيضاحا لسبله ، مقيّدا كلّ فصل منه بحججه وعلله. وتحرّيت
فيه الإيجاز ، لئلّا يخرج عن
الصفحه ٢٧ : ، فهو من لفظ سيّد ، وعوطط (٥) من لفظ عائط. فإظهار التضعيف فيهما دليل على إرادة
إلحاقهما (٦) بجخدب ، كما
الصفحه ٢٨ :
الأعرابي. فأما علبط فمحذوفة من علابط ، لأنه ليس في العربيّة كلمة تتوالى
فيها أربع متحرّكات. والذي