الصفحه ٤٠١ : فائه.
والمحذوف منه واو
هي لامه ، دلّ على ذلك قولهم في مؤنّثه : «بنت» ، كما قالوا : أخت ، وهنت
الصفحه ٤٣٩ :
وأمّا «سوف»
فحذف الفاء منه بعيد جدا. وإن صحّت هذه الرواية عن أحمد بن يحيى فوجهها أنّ «سوف»
حرف
الصفحه ٥٠٩ :
الصيغة المطلوبة. فإن كانت بعدّتها كان المطلوب المماثلة في الحركة (١) والسّكون. وإن كانت أزيد منها
الصفحه ٥١٧ :
فإن كان في
المثال المحذوّ زوائد / ، ليست في الأصل ٢٢٤ المصوغ منه ، أتيت بها في المثال
المطلوب
الصفحه ٥ :
وكأن ما استقاه
، من العلم ، لم يملأ نفسه ويشبع نهمه ، ولم يكن كافيا لمنصب التعليم والاقراء ،
الذي
الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ١٨ :
شرحا لمشكله ، وإيضاحا لسبله ، مقيّدا كلّ فصل منه بحججه وعلله. وتحرّيت
فيه الإيجاز ، لئلّا يخرج عن
الصفحه ٢٧ : ، فهو من لفظ سيّد ، وعوطط (٥) من لفظ عائط. فإظهار التضعيف فيهما دليل على إرادة
إلحاقهما (٦) بجخدب ، كما
الصفحه ٢٨ :
الأعرابي. فأما علبط فمحذوفة من علابط ، لأنه ليس في العربيّة كلمة تتوالى
فيها أربع متحرّكات. والذي
الصفحه ٤٠ : (٢) ، والضمّة والكسرة مرتفعتان في الطرف الآخر من الفم ،
فلمّا كان بينهما نباعد في المخرج ضارعوا (٣) بالفتحة حروف
الصفحه ٤٤ : على حياله (٤) ، موضوع للغرائز ، والهيئة التي يكون عليها الإنسان ،
من غير أن يفعل بغيره شيئا
الصفحه ٩٣ :
فيكون في الأعلام ، نحو : زيد ، أصله من الزّيادة. يقال : زاد الشيء يزيد زيدا و (٢) زيادة ، بمعنى واحد
الصفحه ٩٤ :
لمضربا ، أي : لضربا.
وأمّا ما لا
يطّرد فنحو : القربة من القرب (١) ، والقارورة من القرار
الصفحه ١٠٨ : يتصرّفوا في الخماسيّ بأكثر من زيادة واحدة ، لكثرة
حروفه ، وبعده عن الاعتلال (٤).
[الأصل والزائد]
قال
الصفحه ١١٥ :
والآخر للوقف ، واللام كأنّه مستغنى عنها من هذا الوجه. وأيضا فإنّ الحذف
من اللّامات كثير في الأسما