الصفحه ٣٦٣ :
إنّ المنايا
يطّلع
ن على الأناس
، الآمنينا
وهو «فعال» من
الأنس
الصفحه ٣٨١ :
على صحّة هذا القول رواية من روى :
* وإنّا (١) ، من حربهم ، برآء*
فأظهر المحذوف
في هذه الرواية
الصفحه ٤٣٢ :
واعلم أنّه
اجتمع في هذه الكلمة أسباب سوّغت حذف اللام. منها استثقالهم باب «سلس وقلق». ومنها
أنّ
الصفحه ٤٣٦ :
فإن قيل :
فهلّا قلتم : إنّ المخفّفة هي الأصل ، ويكون من قبيل (١) «صه» و «مه»! قيل : قد سمع في «بخ
الصفحه ٤٤١ : . قال الله تعالى (١)(جَزاءً مِنْ رَبِّكَ ، عَطاءً حِساباً.) فلتصرّفه لم يبن.
١٩٥ واشتقاقه
من : قططت
الصفحه ٤٤٥ : الواو ياء لسكونها وانكسار ما قبلها.
قال
الشارح (٢) : اعلم أنّ كلّ حادث يحدث في الكلمة ، من إسكان
الصفحه ٤٥٣ :
من الأفعال المدغمة ليس فيه إلّا إسكان الحرف الأوّل ، / ٢٠٠ لأجل الإدغام
، لا غير ، من غير نقل
الصفحه ٤٥٤ :
وأما المجزوم
من هذه الأفعال ، والموقوف آخرها للبناء ، من نحو : لم يغضّ ، ولم يفرّ ، ولا تغضّ
، ولا
الصفحه ٤٦٠ :
فأمّا قراءة من
قرأ (١) : (ثُمَّ لْيَقْضُوا
تَفَثَهُمْ) بإسكان اللام ، فهو من هذا ، إلّا أنّه في
الصفحه ٤٧٢ : ياء. وذلك نحو (١) «غازية» و «محنية» (٢). والأصل : «غازوة» و «محنوة». وأصله من الغزو ، ومحنية
من
الصفحه ٤٩٩ :
واجلوّذ اجلوّاذا. فلم يقلبوا الواو الساكنة ياء لانكسار ما قبلها ، وذلك
لما ذكرناه من تحصّنها
الصفحه ٥٠٢ :
فصل من البناء
قال صاحب
الكتاب : والغرض فيه عند التّصريفيّين الرياضة والتدرّب. معنى قول أهل
الصفحه ٥١٠ :
إلّا بكسر اللّام في «علم» ، فكسرت الراء من «ضرب» ، لتماثل «علم» لأنّها
بإزائها.
وكذلك لو قيل
الصفحه ٥١٢ :
وتقول في مثل «جحمرش»
: «ضرببب». فلا تدغم ، لتحرّك الأمثال ، لأنها بإزاء ما هو متحرّك من المثال
الصفحه ١٧ : ، وصلواته على سيّدنا محمّد ، وآله خزّان حكمه ، وبعد :
فإنّه لمّا كان
التّصريف من أجلّ العلوم وأشرفها