الصفحه ١٦٥ : زيادتها حشوا ، وأمّا بالنّسبة إلى زيادتها في أوّل بنات الثلاثة
نزر (٢) يسير. فلذلك لا يقاس عليه ، ولا يحكم
الصفحه ١٧٨ : سكران : «سكرى» ، كما أنّ مؤنّث أحمر : «حمراء». ولا يقال : «سكرانة»
إلّا على شذوذ وندرة ، كما لا يقال
الصفحه ١٨٤ : باب واحد.
واعلم أنّ النون
تزاد أوّلا ، نحو «نفرجة» ، للجبان الذي لا جلادة عنده ، ولا صبر له. فهو
الصفحه ١٨٩ : حركات ٨١ الإعراب
، والنون في المذكّر لا يدخلها إعراب. ومنها أنّ الزيادة الأولى ، التي هي الألف ،
لا
الصفحه ١٩١ :
ابن يحيى : سم ، وسم وسما. ومثله في الحذف : غد ، وغدو. وإضافته (١) إلى الجمع في قولهم «لغاتهم» لا
الصفحه ١٩٤ : . وصدره : وإذا صحوت فما أقصّر
عن ندى
(٢) أنشده ابن
الأعرابي ، وزعم أنه فرد لا ثاني له ، وأن قائله لا
الصفحه ١٩٥ : ترى أنك تحذف الإعراب في الوقف ،
وتبدل من التنوين في الوقف ، وتحدث في الوقف ، من النقل والتضعيف ، ما لا
الصفحه ٢٣٧ :
ومنه قول الحجّاج (١) : «يا حرسيّ اضربا عنقه». وهذا لا بأس به إذا لم يلتبس (٢) بالاثنين ، فأمّا إذا
الصفحه ٢٦٥ :
فاجتمع إلى
استكراههم التضعيف فيه (١) أنّه علم ، والأعلام يتطرّق إليها من التّغيير ما لا
يتطرّق إلى
الصفحه ٢٧٢ : قوله تعالى (٤)(اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ)(٥) و (لا تَنْسَوُا
الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ)(٦) و (لَتُبْلَوُنَّ فِي
الصفحه ٣٣٥ : على سنن واحد.
وقال الكوفيّون
: إنما سقطت الواو فرقا بين ما يتعدّى ، من هذا الباب ، وما لا يتعدّى
الصفحه ٣٥١ :
العوض في «يغزو» و «يرمي». ويمكن أن يقال : التعويض في «جوار» ونحوه تعويض
جواز ، لا تعويض وجوب
الصفحه ٣٥٧ : حروف
الاسم ، لا تفارقانه (١) ، ولا يجوز حذفهما منه.
يدلّ على ذلك
أنّهم قد يقطعون الهمزة في النداء وفي
الصفحه ٣٦٠ : : أصل
إلاه «ولاه» : «فعال» من : الوله ، وهو التحيّر أيضا ، من نحو قوله (١) :
وأراني طربا
، في
الصفحه ٣٦٦ : . ومنه ما يصير موازيا للأصل. ومنه ما ينقص عن مرتبة الأصل.
فالذي يغلب
الأصل هو الذي لا يجوز استعمال