الصفحه ٤٠٢ : انصرف الاسم ، كما لا ينصرف : حمزة وطلحة. وإنما
التأنيث مستفاد من نفس الصيغة ، ونقلها من بناء إلى بنا
الصفحه ٤١٤ : عنده إذا تحرّك (٢) بحركة حرف محذوف لزمت الحركة ذلك الحرف ، وإن عاد
المحذوف ؛ ألا ترى إلى قولهم : «يديان
الصفحه ٤ : بشر بن حيان الأسدي. ويعرف بابن يعيش ، وبابن الصانع (١) أيضا.
كان موطن أسرته
في الموصل ، ثم رحلت إلى
الصفحه ٧ : ما صنعه ابن يعيش فقد سلمت بعض نسخه من عوادي الزمن ،
وعاشت إلى عصرنا الحاضر ، ليتيسّر لنا ـ باذن الله
الصفحه ٢٧٨ : صاحب
الكتاب : وأبدلت الهمزة أيضا من الهاء ، قالوا «آل» وأصله «أهل» ، فأبدلت الهاء
همزة فصارت : «أأل
الصفحه ٢٩٨ : يقال :
آل الحائك ، ولا آل البزّاز. بل يقال : القرّاء آل الله ، واللهمّ صلّ على محمّد
وآله.
١٣١ وقد
الصفحه ٣٧٩ : ء ، لردّ في التحقير إلى واحده ، فقيل : «شييئات» ، لأنّ «أفعلاء»
من أبنية الكثرة ، فيردّ / إلى واحده في
الصفحه ٤٤٦ : في يخاف ، ويهاب «يخوف» و «يهيب» ، نحو : يعلم.
نقلوا الضمّة من الواو في «يقول» ١٩٧ إلى القاف ، ونقلوا
الصفحه ١٩ : الظاهر. ومنه تصريف الرّياح ، وهو تحويلها من حال إلى حال : جنوبا ،
وشمالا ، وصبا (٢) ، ودبورا ، إلى غير
الصفحه ٩٦ : إلى ثلاثة أقسام (٢) : اختلاف اللفظين لاختلاف المعنيين ، واختلاف اللفظين
والمعنى واحد ، واتفاق اللفظين
الصفحه ١٠١ : أوسعها مخرجا ـ فأمّا قول النحويّين : إنّ الواو والياء ثقيلتان
، فبالنسبة إلى الألف ، وأما بالنسبة إلى
الصفحه ١٠٣ : .
وأمّا الميم
فمشابهة للواو ، لأنّهما من مخرج واحد ، وهو الشّفة ، وفيها غنّة تمتدّ إلى
الخيشوم. فناسبت
الصفحه ١٩٥ : ء بدل في الوقف. وذلك لأنها تثبت في الوصل ، والوصل تردّ فيه
الأشياء إلى أصولها. والوقف محلّ تغيير ؛ ألا
الصفحه ٢٢٠ : اجتماع الأمثال ، ولذلك وجب الإدغام في مثل «شدّ» و
«مدّ». فهربوا والحالة (٢) هذه إلى الألف ، لأنه لفظ تؤمن
الصفحه ٢٢٧ :
النّسب إلى «الحيرة» : حاريّ ، وإلى «طيّىء» : طائيّ. والأشبه أن يكون قوله
(١) :
* تزوّد منّا