الصفحه ٤٣ : لأبي الأسود».
(٥) كذا وهو على مذهب
الكوفيين في النسب إلى دئل. انظر الاشتقاق ص ١٧٤ والتعليق عليه. وفي
الصفحه ٤٧ : » بالضمّ ، قال سيبويه (١) : «لأنهم قد / يستثقلون «فعل» والتضعيف ، فلمّا اجتمعا
حادوا إلى غير ١٥ ذلك». وزعم
الصفحه ٥١ : الواو فقد تستثقل بالنسبة إلى الألف.
__________________
(١) في حاشية الأصل :
«أي : صار وضيئا ، ومعناه
الصفحه ٥٣ : : يقول ، ويعود. فنقلوا الضمّ إلى
الفاء ، على ما سيأتي في موضعه. و «يفعل» بالضمّ لا يكون من «فعل» على ما
الصفحه ٥٦ : الواو إلى ما قبلها ،
فسكنت وانكسر ما قبلها ، فانقلبت الواو ياء. ومن قال : طيّحت ، وتيّهت ، كانا من
اليا
الصفحه ٥٨ : «خرج»
، وزايلته كجالسته من «جلس». وإنما نقل إلى حيّز الأفعال التي لا تستغني (١) بفاعليها ك «كان». ويدلّ
الصفحه ٦١ : .
وأما «فعل» فقد
قالوا : قضو الرّجل ، ورمو ، إذا حذق القضاء ، وأجاد الرّمي. وهو من الياء ؛ ألا
ترى إلى
الصفحه ٦٢ : «يقول» و «يشدّ» ونحوهما من المضاعف والمعتلّ العين ، فالحركة فيه
عارضة ، لأنها منقولة من العين إلى الفا
الصفحه ٦٥ : الإلحاق مطرّد مقيس ، حتّى لو اضطرّ شاعر أو ساجع إلى
مثل «ضربب» و «خرجج» لجاز له الاستعمال ، وإن لم يسمعه
الصفحه ٦٨ : خمسة معان :
منها أن يجيء
لنقل غير المتعدّي إلى المتعدّي ، وهو الغالب على هذا البناء. ومعنى ذلك أن
الصفحه ٦٩ : (١) : «شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء ، فلم يشكنا» ، أي : لم يفسح لنا في إزالة
ما نشكوه
الصفحه ٧٣ : شئت رفعته ونصبت الآخر. ويجوز أن يكون متعدّيا إلى مفعول ثان ،
غير الذي يفعل بك مثل فعلك ، نحو : عاطيت
الصفحه ٨٤ : حركاته وسكناته وعدد حروفه. وقد يقصر
«افعالّ» لطوله ، فيرجع إلى «افعلّ». قال سيبويه (٣) : وليس شيء يقال
الصفحه ٨٥ :
وقد تأتي
الألوان على «فعل». قالوا : أدم يأدم ، وشهب يشهب ، وقهب يقهب ، وهو سواد يضرب إلى
حمرة
الصفحه ٨٩ : : دحرجته فتدحرج ، وكردسته فتكردس.
وتصرّفه
بالزيادة إلى بناءين :
أحدهما «افعنلل» نحو : احرنجم