الصفحه ٤٦٦ : ء ، لما ذكرناه (١) ، وأدغمت الياء في الياء. ففي «طويته طيّا» و «شويته
شيّا» قلبت الأول إلى لفظ الثاني
الصفحه ٤٨٣ :
قوله (١) :
ضربت صدرها
إليّ ، وقالت :
يا عديّا ،
لقد وقتك الأواقي
الصفحه ٤٨٥ : ، نحو «نوويّ» في النسب إلى «نوى» ، و «هوويّ» في النسب إلى «هوى» ،
لأنّ التضعيف لا يستثقل آخرا ، كما
الصفحه ٤٩٢ : ، ويصيّره إلى لفظ الفعل ، فيلتبس الاسم بالفعل. فإن قيل :
الإعراب يفصل بينهما ، فإذا قلت : «هذا قام يا فتى
الصفحه ٤٩٩ : «العيّل»
و «السيّل» / : العويل ، ٢١٧ والسّويل ، لأنّ قلب الواو إلى الياء أخفّ من قلب
الياء إلى الواو
الصفحه ٥٢٥ : ء (٦) ، لأنّ الياء الأولى ساكنة ، وإذا تحرّكت وجب أن تردّ
إلى أصلها ، وأصلها الياء ، لأنها ياء «فيعول» ، فبقيت
الصفحه ٥٢٩ : المسائل كثرة ، إن شاء الله تعالى. نجز الكتاب ، بحمد الله وعونه ،
وصلواته على سيّدنا محمّد ، وآله وصحبه
الصفحه ٣ : الجهد المتواضع إلى أبناء العربية ومحبّيها ودارسيها ، لأرجو أن يجعله
الله خالصا لوجهه الكريم ، ومصدر خير
الصفحه ٥ : ، وكتب له رقعة ، يمدح فيها
تقدمه في علم العربية ، والفن الأدبي.
وبذلك رجع ابن
يعيش إلى مدينة حلب
الصفحه ٩ : من صدر الكتاب. فقام الشيخ عبد
الفتاح أبو غدّة بالحاق ذلك ، نقلا من النسخة الشنقيطية. وقد أشار إلى ذلك
الصفحه ١٠ : ٦٧٩ ، ونص الناسخ على ذلك
في الصفحة الأخيرة ، كما أشار إليه في مواطن متفرقة من النسخة.
أضف إلى هذا أن
الصفحه ١٨ : عثمان بن جنّي ـ رحمهالله ـ : (١) معنى قولنا «التّصريف» هو أن تأني إلى الحروف الأصول ـ
وسنبيّن ما معنى
الصفحه ٢٤ : ، إلى الضمّ الذي هو أثقل
منه.
واعلم أنّ
الثلاثيّ أعدل الأبنية (٢) ، إذ كان : حرف (٣) يبتدأ به لا يكون
الصفحه ٢٧ : إلّا أنّ الفتح
قد جاء عن الثّقة ، فلا سبيل إلى ردّه. ويؤيّد ذلك أنهم قالوا : سودد ، بمعنى
السّيادة
الصفحه ٣٧ :
قال الشارح (١) : قد أشار صاحب الكتاب إلى طرف من التصريف ، وأراك دور
الأصل في فروعه المختلفة