الصفحه ٤٤٨ : العين إليها ، وسكون العين التي هي الواو والياء في :
يقول ، ويبيع ، ويخاف ، ويهاب ، بعد نقل حركتها إلى
الصفحه ٤٦٤ : هذا العلم ،
إلى أنّ أصله : «سيود» و «ميوت» على زنة «فيعل» بكسر العين. وذهب البغداديّون إلى
أنه «فيعل
الصفحه ٤٦٨ : ، فيجتمع ذلك مع ثقل الواو المضموم ما قبلها
، فتزداد ثقلا. وكانت تنقلب ياء في الإضافة إلى ياء النفس ، لسكون
الصفحه ٤٩٤ :
الفاعل ، لأنّ العين لمّا كانت (١) اعتلّت ، فانقلبت في «قال» و «باع» ألفا ، فلمّا جئت
إلى اسم
الصفحه ٥٢٠ :
الأخيرة ، فلم (١) تعلل الي قبلها ، لأنّ العرب لا تجمع بين إعلالين
متواليين ؛ ألا ترى إلى صحّة
الصفحه ٥٢٣ : «طويته طيّا» و «شويته شيّا ، فصار اللفظ «طيّيّ» (١) فأشبه لفظ النسب إلى «حيّة» و «ليّة».
ومتى نسبت إلى
الصفحه ٥٢٤ : ساكنة. فلمّا
تحرّكت الياء زال الإدغام. ولمّا زال الإدغام عادت إلى أصلها ، وأصلها الواو.
وقلبوا اليا
الصفحه ٦ :
المنية في سحر الخامس والعشرين ، من جمادى الأولى سنة ٦٤٣. ودفن من يومه بالمقام
المنسوب إلى إبراهيم الخليل
الصفحه ٨ : . فرجع
موفق الدين إلى كتابه الأول ، يكمل منه ما نقص ، ويلحق به ما يجعله عملا سويّا ،
ويمليه على طلابه
الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ١٢ :
فائدة. وأعرضت عن التصحيفات السطحية التي يدركها كل قارىء ، ولا تقدّم
فائدة تذكر.
ثم رجعت إلى
الصفحه ١٧ : ، وصلواته على سيّدنا محمّد ، وآله خزّان حكمه ، وبعد :
فإنّه لمّا كان
التّصريف من أجلّ العلوم وأشرفها
الصفحه ٢٩ : . وهذا يؤدّي إلى خرق متّسع.
فهذه أصول
الأسماء المجرّدة من الزيادة. وقد ذهب الفرّاء والكسائيّ إلى أنّ
الصفحه ٣١ :
ولا يكون منقولا من «فعل» ، لأنه لازم لا يتعدّى إلى مفعول ، إلّا أن يكون
معه ظرف أو جارّ ومجرور
الصفحه ٣٤ :
الأصل يمضي صدره على اليقين ، ثمّ يسري التشبيه من آخره إلى أوّله.
وأمّا «لعلّ»
فهي (١) : «علّ