الصفحه ١١٨ : الحروف موضعا تكثر (٥) فيه زيادته ، وموضعا تقلّ (٦) فيه (٧). فاعرف تلك الأماكن بما أذكر (٨) لك. وليكن
الصفحه ١٣٠ :
للتأنيث لكان مؤنّثا. فثبت بما ذكرناه أنّها زائدة ، لغير معنى التأنيث ،
فكان حملها على الإلحاق أولى
الصفحه ٢٩٠ :
النون ، لأنها تشاركها في الغنّة ، وتوافق الباء في المخرج ، لكونها من
الشفة ، فيتجانس الصوت بهما
الصفحه ٢٩٨ : نحو «تالله» فهي بدل من الواو في «والله» ، والواو بدل من الباء في «بالله»
لأفعلنّ ، وبك لأفعلنّ. ولكون
الصفحه ٣١٣ :
العرب من يسكّن هذه الهاء ، وصلا ووقفا ، كما كانت الياء. ومنهم من يشبّهها (١) بهاء الإضمار ، لكونها متصلة
الصفحه ٣٣٥ : حذف الكسرة ، لأنّه بها يعرف وزن الكلمة. فلم يبق
إلّا حذف الواو ، وكان أبلغ في التخفيف ، لكونها أثقل من
الصفحه ٣٤٥ : حال الرفع ، ١٥٢
لكون الضمة مقدّرة ، لا أنّ السكون نفسه علامة الرفع ؛ ألا ترى أنه
الصفحه ٤٧١ : ذكرناها لا تتعاقب عليها ، لكونها حشوا ، وليست حرف إعراب.
* * *
الصفحه ٥٠٩ : فيها. وقد تقدّم نحو من
هذا.
فإذا قيل لك :
ابن من «ضرب» مثل «علم» ، فمعناه : فكّ تركيب «ضرب» ، وصغ
الصفحه ٥١٣ : . بل لك أن تبني من كلّ كلمة ، ثلاثيّة أو
رباعيّة أو خماسيّة ، كلمة أخرى على عدّتها ، أو أزيد منها. ولا
الصفحه ٧٧ : والبررة ص ٣٦٠ ـ ٣٦٢ وشرح الحماسة للمرزوقي ص ١٤٤٥ وللتبريزي ٤ : ١٩.
(٢) عمر بن أبي
ربيعة. ولفّق المؤلف
الصفحه ٤٣ : المازني.
انظر المنصف ١ : ٢٥٦.
(٤) ش : «أنشدني».
وفي المنصف : «أخبرني الأصمعي قال : سمعت
عيسى بن عمر ينشد
الصفحه ١٧٨ : أولى من الأسماء ، من حيث شبهها بالأفعال ، والفعل
أقبل للزيادة (١) من الاسم. وقحطان ، وعمران ، وعثمان
الصفحه ٣٠٢ : ، فإنه ١٣٣ لا يجوز / أن
يراد بضمير التثنية أكثر من اثنين (١).
وذهب أبو عمر
الجرميّ إلى أنّ التاء في
الصفحه ٣٩٥ : .
(٢) صدر بيت ينسب إلى
عمر بن أبي ربيعة والمرار الفقعسي. وعجزه :
وصال ، على طول الصّدود ، يدوم
انظر