الصفحه ١٦٦ :
زيادة الناء
والنون
قال صاحب
الكتاب (١) : إذا جاءت التاء والنون في موضع ، تقابلان فيه أحد
الأصول
الصفحه ٢٠٤ :
كتاب «العين» ، من الاضطراب والتصريف الفاسد ، ما لا يدفع. وأمّا القياس
فإنّ اعتقاد زيادة الهاء في
الصفحه ٢٨٥ :
ابدال النون
قال صاحب
الكتاب : تبدل النون من ألف التأنيث. قالوا في صنعاء : «صنعانيّ» ، وفي بهرا
الصفحه ٣١٨ :
وضعفها. ومثله قولهم : سويق وصويق ، وسراط وصراط. وكذلك الإمالة في نحو «كتاب» و «عالم».
الغرض من ذلك كلّه
الصفحه ٣٩١ :
* ألهفى بقرّى سحبل ، يوم أحلبت*
كأنه حكى حال
النداء ، كما حكى الآخر في قوله (١) :
* فهي ترثّي
الصفحه ٥٠٢ :
فصل من البناء
قال صاحب
الكتاب : والغرض فيه عند التّصريفيّين الرياضة والتدرّب. معنى قول أهل
الصفحه ١٠٨ : يتصرّفوا في الخماسيّ بأكثر من زيادة واحدة ، لكثرة
حروفه ، وبعده عن الاعتلال (٤).
[الأصل والزائد]
قال
الصفحه ١٨٧ :
زيادة التاء
قال صاحب
الكتاب (١) : قد زيدت التاء (٢) في جمع التأنيث ، نحو : ضاربات ، وجوزات
الصفحه ٢٠٧ : وجوب.
__________________
(١) زاد في ش : «رحمهالله».
وانظر الكتاب ١ : ٨.
(٢) زاد في ش : رحمهالله
الصفحه ٢٥٤ : .
(٢) زاد في ش : هذا.
(٣) الكتاب ١ : ٣٤٤.
والبيت لأبي كاهل اليشكري ، وينسب إلى النمر بن تولب. انظر تخريجه
الصفحه ٢٦٣ : الفتحة
في نحو «سوط» و «حيض» (٣) ، على قلب الواو والياء الساكنتين بعد الفتحة.
على أنّا قد
ذكرنا (٤) أنّ
الصفحه ٢٨٦ : من الفم ، والهمزة من أقصى الحلق. وإنما النون تقارب الواو في المخرج ،
فأبدلت منها ، كما أبدلت الواو من
الصفحه ٣٤١ : المصدر ، فلذلك صحّ (٦).
قال / صاحب
الكتاب : وإذا كان الماضي على «أفعل» ١٥٠ حذفت همزته في المضارع ، فقلت
الصفحه ٣٤٥ :
المحذوف ، وإن تحرّك اللّام (١) ، من قبل أنّ الحركة عارضة. فاعرفه.
قال صاحب
الكتاب (٢) : فأمّا
الصفحه ٣٥٣ : » لإعلال «يقول» و «يبيع».
وأمّا قول صاحب
الكتاب : «إنهم استثقلوا (٣) الضمّة على الواو والياء في : مقوول