الصفحه ١٩ : . وفعله : صرّفته أصرّفه تصريفا. يقال : صرّفته فتصرّف ، أي
: طاوع وقبل التّصريف.
وحدّه : دور
الأصل في
الصفحه ٤٨ :
الواو ، والياء ، والألف. ولا يخلو الاعتلال في الفعل الثلاثيّ من أن يكون
: فاء ، أو عينا ، أو لاما
الصفحه ١٤٠ :
مثل «إفعلة» ، مع أنّا لو حكمنا بزيادة الهمز فيها لكانت الكلمة من باب «كوكب
وددن» ، وهو قليل ، وليس
الصفحه ١٥٠ :
زيادة الميم
٦٣ قال صاحب
الكتاب (١) : موضع زيادة الميم / أن تقع أوّلا ، وبعدها ثلاثة أحرف
أصول
الصفحه ١٥٩ :
واو : عجوز ، وجرموق (١).
فلذلك قضي على
الميم في نحو «مرزجوش» بأنها أصل ، ووزنه «فعللول» مثل
الصفحه ١٦٣ : (٤) زيادتان في أوّل اسم ، ليس بجار على فعل.
قال صاحب
الكتاب (٥) : وقد زيدت الميم آخرا زيادة ، أكثر من
الصفحه ٢٣٣ :
أراد : فاعبدن. وأبدلت أيضا من نون : إذن (١).
قال
الشارح (٢) : إنما أبدلت الألف من النون في هذه
الصفحه ٣٥١ :
العوض في «يغزو» و «يرمي». ويمكن أن يقال : التعويض في «جوار» ونحوه تعويض
جواز ، لا تعويض وجوب
الصفحه ٤٤٠ :
حذف الطاء
قال صاحب
الكتاب : قالوا «قط». وأصله «قطّ» (١) من : قططت ، أي : قطعت (٢).
قال
الشارح
الصفحه ٢٦ : : برقع
__________________
(١) الكتاب ٢ : ٣٣٥.
(٢) فوقها في الأصل :
«طويل».
(٣) فوقها في الأصل
الصفحه ٤٢ : بفيه».
(٤) فوقها في الأصل :
«أي : خاف».
(٥) الكتاب ٢ : ٢٢٧.
(٦) قسيم بيت لامرىء
القيس في ديوانه
الصفحه ٥١ :
: «بمعنى حسن».
(٦) الكتاب ٢ : ٢٣٣
وفيه «يئس يئس»!
الصفحه ١٢٣ :
وكذلك الياء في
«كثير» والألف في «كاثر» ، الحكم في (١) ثلاثتها واحد. قال الأعشى (٢) :
ولست
الصفحه ١٥٦ : الميم أصليّة ، والنون زائدة.
وأما «منجنون» (١) فلسيبويه فيه قولان (٢) ، أصحّهما أنّ الميم فيه أصل
الصفحه ١٥٨ :
قال صاحب
الكتاب (١) : وكذلك إذا وقعت بعدها أربعة أحرف أصول كانت الميم
أصلا. وذلك نحو «مرزجوش