الصفحه ٥٩ : لازما له.
البناء الثاني
، وهو «فعل» مكسور العين ، يكون (٣) متعدّيا
__________________
(١) في حاشية
الصفحه ٩٢ : .
__________________
(١) في الأصل : من.
(٢) في الأصل وش :
له.
الصفحه ١٢١ : .
(٢) الأفكل : الرعدة.
(٣) زاد في ش : إن
شاء الله تعالى.
الصفحه ٣٦٠ : ، ووعاء وإعاء. وحكى أبو القاسم الزجّاجيّ
هذا القول في بعض أماليه.
والقول الثاني
في اسم «الله» من قولي
الصفحه ٣٤ : مثال له في الأسماء
__________________
(١) انظر شرح المفصل
٨ : ٨٧ ـ ٨٨.
(٢) الآية ٢٠ من سورة
الصفحه ١٠٧ : ، ونحو حروف المضارعة ، يختلف اللفظ
بها لاختلاف المعنى.
وأما زيادتها
للإلحاق فنحو الواو في «كوثر
الصفحه ١٣٣ : ، ولأنّه ليس في الأصول ما هو على هذا الوزن ، فيكون ملحقا به. وإنما
هو لتكثير الكلمة والمدّ. فاعرفه.
وأما
الصفحه ١٨٤ : (٣) :
وأنت امرؤ ،
قد كثّأت لك لحية
كأنّك ، منها
، قاعد في جوالق
والكنثأو :
الوافر
الصفحه ٢٤٤ : يدغم (٣) فيها. وله عقد (٤) ، يذكر فيه ، إن شاء الله تعالى.
وأما إبدالها
من الهمزة ، فإذا سكنت
الصفحه ٢٥٥ :
وقال الآخر (٢) :
عمرو ، وكعب
، وعبد الله بينهما
وابناهما
خمسة ، والحارث السّادي
الصفحه ٢٨٠ :
وقد أبدلوا (١) الهمزة من الهاء في «شاء» جمع «شاة». وأصله «شوهة» على
زنة «فعلة» كقصعة ، وجفنة
الصفحه ٣٣٧ :
التخفيف ، بحذف الواو ، وهو إعلال ثان ، لحقه لأنه منع ما جاز في غيره ،
وقد تقدّم ذلك.
فإن انفتح
الصفحه ٣٥٤ : يقولون (٢) : «مقوول» ولا «مقوود» ، لأنه اجتمع فيه ، مع إعلال
فعله ، أنه من الواو ، والواو أثقل من اليا
الصفحه ٣٠ :
زيادة حرف ، والخماسيّ فيه حرفان زائدان (١). والمذهب الأوّل ، وهو رأي سيبويه (٢). ولذلك تزنه بالفا
الصفحه ٦٤ : الإلحاق ، وموازن (٣) له من غير إلحاق ، وغير (٤) موازن.
فالضرب الأول ، وهو الملحق ، وهو قسمان : أحدهما