الصفحه ١٣٩ : الخلى وهو من قصيدة له في ديوانه ص ٣٦. وانظر شرح المفصل ٩ : ١٤٤
والمقتضب ٣ : ٣١٧ و ٣٤٣.
(٤) في الأصل
الصفحه ٤٠ : حاشية الأصل :
«أي : شابهوا».
(٤) ش : لتتناسب.
(٥) ش : ينأم.
(٦) ش : الفتح له.
(٧) في حاشية الأصل
الصفحه ٧٠ : : جدّ في الأمر وأجدّ ، وصددته وأصددته ،
وقلته البيع وأقلته ، وبكر وأبكر ، وبدأ الله الخلق وأبدأهم. وأصل
الصفحه ١٠٤ : من الواو ، في «تالله» و «تراث» و «تجاه» و «تكأة»
و «تخمة». وهو من الواو في : والله ، والورائة
الصفحه ٢٢٥ : يلزم على ذلك باب «سوط»
و «شيخ» ، لأنّه / بني ٩٧ على السّكون ، ولم يكن له حظّ في الحركة ، فيهن بحذفها
الصفحه ٣٥ : وشرح المفصل ٨ : ٦٤ و ٧٩ والانصاف ص ٢٠٩ والخزانة ٤ : ٣٤٣. ش :
لكميد.
(٤) زاد في ش : إن
شاء الله تعالى.
الصفحه ١٤٤ : (٢). الهمزة في هذا كلّه أصل ، لأنها حشو. وقد زيدت حشوا ،
وذلك قليل ، قالوا : شأمل ، وشمأل (٣) ، ومثالهما
الصفحه ٢٢٠ :
قال الشارح (١) : العلّة في قلب الواو والياء ألفين ، إذا تحرّكتا
وانفتح ما قبلهما ، أنهم كرهوا
الصفحه ١٨ :
شرحا لمشكله ، وإيضاحا لسبله ، مقيّدا كلّ فصل منه بحججه وعلله. وتحرّيت
فيه الإيجاز ، لئلّا يخرج عن
الصفحه ١٠٢ : ،
__________________
(١) في الأصل وش :
ومحمول.
(٢) زاد في ش : إن
شاء الله.
(٣) سقط من ش.
(٤) سقط «نحو أحمد ...
أولا» من
الصفحه ٢١٤ :
له عوض ، لأنّ العوض : أن تقيم حرفا مقام حرف في غير موضعه ، نحو تاء «عدة»
و «زنة» ، وهمزة «ابن
الصفحه ٢٣٧ : التبس (٣) فلا. فأمّا قوله تعالى (٤)(أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ) فيحتمل ـ والله أعلم ـ أن يكون من هذا
الصفحه ٢٦٤ : . فكذلك «الحيوان» عنده مصدر ، ولا فعل له من لفظه ، وهو قول سديد.
ومذهب الجماعة
في «الحيوان» ـ ليس أبا
الصفحه ٣٤٨ : ـ (٤) فبذلك فلتفرحوا ، ونحو ما روي عنه في كلام له ، في بعض
غزواته : (٥) «لتأخذوا مصافّكم».
ثمّ حذفت حرف
الصفحه ٣٧٢ : الآخر (٤) :
ثمّ استمرّ
بها شيحان مبتجح
ما إن له عند
ما يرآك شنآنا
وهو