الصفحه ٥٢٠ : .
(٤) زاد في الملوكي :
«والادغام له قسم برأسه. تمت الجمل التي اقتضتها الحال ، وبالله التوفيق. والحمد
لله حق
الصفحه ٢٤٧ : «لبّيك» (٢) ، كما قالوا : «سبحل» من : سبحان الله ، و «هيلل» (٣) من : لا إله إلّا الله. فالياء في «لبّيت
الصفحه ٨٣ : » ، قالوا : قرّ في المكان / ٣٢ واستقرّ ، وعلا قرنه (٢) واستعلاه. قال الله تعالى (٣)(وَإِذا رَأَوْا
الصفحه ٣٣٤ : ».
الملوكي : «قول الله تعالى».
(٢) سقط من ش. وزاد
بعده في الملوكي : أيضا.
(٣) تتمة من الملوكي
الصفحه ٣٦١ : قبلها ، فصار : لاها.
وتفخّم اللّام
في اسم «الله» ، إلّا أن يمنع مانع من كسرة أو ياء (٤) قبلها. وإنما
الصفحه ٣٨٤ : ـ (٢) عن العرب : «أم والله لأفعلنّ» يريدون : أما والله
لأفعلنّ (٣). فحذفوا الألف تخفيفا ، وهو شاذّ قياسا
الصفحه ٤٠٠ : في جمعه : أبناء ، قال الله تعالى (٥) : (نَحْنُ أَبْناءُ
اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ.) وقال تعالى (٦) : (إِنْ
الصفحه ٤٥٨ :
كأنّه شبّه قوله «يلد» ب «كتف» ، فسكّن اللام ، وحرّك الدال بالفتح إتباعا
لحركة الياء ، كما قلنا في
الصفحه ٤١٩ : الشّفة ، لا من لفظها ، ك «سبط وسبطر» ، أو يكون كسنة وعضة ، في أنه يكون له
أصلان : الهاء ، والواو.
وأمّا
الصفحه ٤٠٤ : (٢) :
والله أسماك
سمى ، مباركا
آثرك الله ،
به ، إيثاركا
فتمّم الاسم في
هذه اللغة ، ولم
الصفحه ٥٣٠ :
وقع الفراغ من
تحريره ، بعون الله تعالى وحسن تيسيره ، يوم الاثنين الثاني من شوّال ، الواقع في
حجّة
الصفحه ٢٥٣ : :
دهدهة.
(٦) زاد في ش : له.
(٧) في الأصل :
الياء.
(٨) في الأصل :
ديوان.
الصفحه ٤٥ :
يملؤ ، وقبح يقبح ، / للزومه الضمّ ، كما لم يفتح ما كانت ١٤ فيه الزوائد
نحو : استبرأ يستبرى
الصفحه ١٠٥ : ،
وردّ ، وردّ. وقد أبدلت من الواو في قولهم «يا هناه» ، ومن الياء في قولهم «هذه».
فلما وجد فيها ما ذكر
الصفحه ١١٥ : اللام المشابهة للزائد ، وإن لم يكن
مثلها فيما ذكرنا. ولم يجىء ذلك في الفاء إلّا في «الله» و «الناس