الصفحه ٣١٦ :
ابدال الطاء
قال صاحب
الكتاب : إذا كانت فاء «افتعل» صادا أو ضادا أو طاء أو ظاء ، قلبت تاؤه طا
الصفحه ٣٢٢ :
ابدال الدال
قال صاحب
الكتاب : إذا كانت فاء «افتعل» دالا أو ذالا أو زايا قلبت تاؤه دالا. وذلك
الصفحه ٣٣٩ : ». فاعلم.
وقد حذفت الواو
من المصدر أيضا في «عدة» و «زنة» ، والأصل «وعدة» و «وزنة» (٢). والذي أوجب حذفها
الصفحه ٣٩٤ :
«غد» و «دم» ، ممّا هو «فعل» ساكن العين ، أن تصح اللّام فيه ، لأن الواو
والياء متى سكن ما قبلهما لم
الصفحه ٤٠٩ :
حذف الياء
قال صاحب
الكتاب : من ذلك «يد». وأصله «يدي» لقولك : يديت إلى فلان يدا ، أي : أسديت إليه
الصفحه ٤٧٢ :
عقد
[قلب الواو
التي هي لام باء]
قال صاحب
الكتاب : متى كانت الواو لاما ، وانكسر ما قبلها ، قلبت
الصفحه ٤٧٧ :
عقد
[قلب الواو
التي هي لام فعول ياء]
قال صاحب
الكتاب : كلّ جمع كان على «فعول» ولامه واو ، قلبت
الصفحه ٥٤٨ :
الكتاب................................................................. ١٧
معنى
التصريف
الصفحه ٧٢ :
ومثله : أجدت
الشيء وجودته (١). وذلك قليل في الهمزة.
الثاني (٢) : ك «أفعل» المتعدّية ؛ قالوا
الصفحه ٦٩ : (١) : «شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء ، فلم يشكنا» ، أي : لم يفسح لنا في إزالة
ما نشكوه
الصفحه ٥ : ، وكتب له رقعة ، يمدح فيها
تقدمه في علم العربية ، والفن الأدبي.
وبذلك رجع ابن
يعيش إلى مدينة حلب
الصفحه ٤ : أن يدرك
بغداد ، بلغته وفاة ابن الأنباري ، فأقام في موطن أسرته ، يأخذ الحديث عن أبي
الفضل عبد الله بن
الصفحه ١٦٧ : :
الكلام.
(٢) زاد في الملوكي :
«وقيل له : تنضب ، كما قيل لنظيره : شوحط
، لأن الناضب هو الشاحط ، وكلاهما
الصفحه ٦٥ : ،
__________________
(١) تحته في الأصل : «أي
: فعلل».
(٢) كذا وقالوا :
شملل بمعنى أسرع.
(٣) صومعته : سوّيت
له صومعة
الصفحه ١٩٣ : طاوعت في
بنات الثلاثة.
وأمّا «التّفعيل»
فهو مصدر «فعّل» ، نحو : خرّج / ٨٣ يخرّج تخريجا (٢). قال الله