الصفحه ٥٠٣ : تغييرا (١) ، على ما تقدّم في هذه الجمل ، أمضيته ، وصرت إلى ما
يوجبه القياس فيه.
ولك أنّ تبني
من العدّة
الصفحه ٥١ :
ووطؤ ، ووضؤ (١) ، فمضارعه يأتي على «يفعل» نحو : يوضع ، ويؤطؤ ، ويوضؤ.
ولا تحذف الواو منه (٢) كما
الصفحه ١٠٦ :
وأمّا السين
فهو حرف منسلّ (١) مهموس ، يخرج من طرف اللسان وبين الثّنايا ، قريب من
التاء. ولتقاربهما
الصفحه ١١٠ :
من غير وجود لفظ «ضارب». فهذا معنى قوله : الأصل (١) عبارة عن الحروف التي تلزم الكلمة ، في كلّ موضع
الصفحه ١٣٨ : «أفعل» من :
ولق يلق ، إذا
أسرع ، ومنه قوله تعالى (٤)(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ
بِأَلْسِنَتِكُمْ.) ومنه قول
الصفحه ١٧٠ :
مثل «جعفر» بضمّ الفاء. وحكم على التاء بالزيادة ، دون النون ، من ٧٢ قبل
أنّ «تفعل» في الكلام / نحو
الصفحه ٢٠٤ :
كتاب «العين» ، من الاضطراب والتصريف الفاسد ، ما لا يدفع. وأمّا القياس
فإنّ اعتقاد زيادة الهاء في
الصفحه ٢٠٧ : كالعوض من حركة عين الفعل.
هذا رأي سيبويه
(١) ، وقد ردّه أبو العبّاس محمّد بن يزيد (٢) ، وقال
الصفحه ٢٣٠ : قليل ، من
قبيل الضّرورة ، من حيث كان إجحافا بها (١) ، لتغيّر لفظها ، وإذهاب حركتها. والوجه أن تجعل بين
الصفحه ٢٤٧ : : «فعّلت» ، من قولهم : ألبّ
الرّجل (١) بالمكان ، إذا أقام به. والصحيح عند المحقّقين أنّه
مشتقّ من لفظ
الصفحه ٣١٢ :
قد وردت من
أمكنه
من ههنا ،
ومن هنه
قال الشارح (١) : «ذا» إشارة
الصفحه ٣١٨ :
الإطباق والجهر والهمس. وفي الطاء استعلاء وإطباق يوافق ما قبله ، ليتجانس (١) الصوت ، ويكون العمل من
الصفحه ٣١٩ :
١٤٠ و «اظطلم» : افتعل من : الظّلم. وكذلك ما تصرّف / منها ، نحو : يطّرد ،
ومطّرد ، ويضطرب ، ومضطرب
الصفحه ٣٦٦ :
تسمع ولا يقاس عليها ، لخروجها عن نظائرها ، وهو (١) : «خذ» و «كل» و «مر» من الأمر. والقياس : اوخذ
الصفحه ٤١٠ :
فلو أنّا على
حجر ذبحنا
جرى الدّميان
بالخبر اليقين
ومنهم من يقول