الصفحه ١٠ :
موفق الدين ، أبي البقاء ، يعيش بن علي بن يعيش الحلبي ، شارح المفصّل
للامام الزمخشري. ويعرف بابن
الصفحه ١١ :
ختامها : «انتهت المقابلة ، من أوله إلى آخره ، لشر بقين من رمضان سنة ١٣٠٣
، على يد مالكه محمد محمود
الصفحه ١٧ :
بسم الله
الرّحمن الرّحيم
وصلّى الله على
محمّد نبيّه الكريم
[خطبة الكتاب]
الحمد لله على
نعمه
الصفحه ١٩ :
العربية بالنّحو. فالتّصريف : كلام على ذوات الكلم ، والنّحو / ٢ كلام على
عوارضها الداخلة عليها
الصفحه ٦٧ :
زلزلة واحدة. تجيء بالواحدة (١) على المصدر الأغلب الأكثر».
* * *
الضرب الثاني : وهو الموازن من
الصفحه ٩٥ : ، لما يراد فيها من المعاني
المفادة منها (٣).
قال
الشارع (٤) : اعلم أنّ الألفاظ أدلّة على المعاني
الصفحه ١٠٢ : زيادته مألوفة.
وغير حروف
المدّ ، من حروف الزيادة ، مشبّهة بها ومحمولة (١) عليها ، على ما ستراه
الصفحه ١١٥ : ء ، نحو : يد ، ودم ، ودد ، ونحو ذلك. ولم يجىء الحذف
على هذا الحدّ في غير اللام ، إلّا على قلّة وندرة. فدلّ
الصفحه ١٢٩ :
قولهم : أديم مأروط ، إذا دبغ بالأرطى. فسقوط الألف في «مأروط» دليل على
زيادتها. وقولهم : معز
الصفحه ١٣٠ :
للتأنيث لكان مؤنّثا. فثبت بما ذكرناه أنّها زائدة ، لغير معنى التأنيث ،
فكان حملها على الإلحاق أولى
الصفحه ١٧٥ : ، لأنّ الاسم يستحقّ الحركة والتّنوين ، بحكم الاسميّة والتمكّن. فلمّا ضمّ
إليه غيره ، لا على سبيل العطف
الصفحه ٢٠٠ : ، ونحوها فكلّهم يقف عليها بالهاء».
ومظنّتها أن
تقع بعد حركة متوغّلة في البناء ، نحو (١)(حِسابِيَهْ
الصفحه ٢١٠ : ، وأولئك ، بالمدّ. فأمّا إنشاده (٢) :
* أولالك قومي ، لم يكونوا أشابة*
فشاهد على صحّة
الاستعمال. وإنما
الصفحه ٢٢٣ : ، ونحوهما ، أمارة على أنّ معناه «افعلّ». كما جعل
التصحيح في «مخيط» وبابه ، دلالة على أنّه منتقص من «مخياط
الصفحه ٢٤٩ : الياءين تخفيفا ، على حدّ «هين» و «لين» (١). ولزم التخفيف ههنا ، لقرب الياء من الجيم.
وقالوا «قيراط