الصفحه ٣٤٧ : الحروف فيها ، وإن لم يكن ثمّ جازم ،
حملا على المجزوم ، لأنه لمّا استوى لفظ المجزوم وفعل الأمر في الصحيح
الصفحه ٣٤٨ : ـ (٤) فبذلك فلتفرحوا ، ونحو ما روي عنه في كلام له ، في بعض
غزواته : (٥) «لتأخذوا مصافّكم».
ثمّ حذفت حرف
الصفحه ٣٤٩ : فيها ، إلّا أنها (١) [ما] استعملت / مرّة على الأصل ، ثمّ أعلّت. ١٥٤
وقوله : «الأصل
(٢) : قوم ، وبيع
الصفحه ٣٥٢ : الياء ، كما
فعل في «بيض» وأصله «بيض» كحمر ، ثمّ حذفت الياء لسكونها وسكون واو «مفعول» ، على
قياس الحذف
الصفحه ٣٥٧ : ، ودفع الشّياع الذي ذهبوا إليه ، من تسمية أصنامهم وما يعبدونه
آلهة ، فصار لفظه «الإله». ثم حذفت الهمزة
الصفحه ٣٧٢ : الآخر (٤) :
ثمّ استمرّ
بها شيحان مبتجح
ما إن له عند
ما يرآك شنآنا
وهو
الصفحه ٣٧٥ :
إلى ما قبلها ، ثمّ جمع مفعلة على «مفاعل» ، إلّا أنه دخل (١). الهاء لتأنيث الجمع ، نحو : حجارة
الصفحه ٣٧٧ : سواية ومساية. ثمّ
فتحت الياء لمجاورة الألف. وشذّ عنده جمع «فعل» على «أفعلاء» ، كما قالوا : شاعر
وشعرا
الصفحه ٣٨٦ : ،
ورهط ابن المعل
فإنه أراد «المعلّى»
فحذف الألف تخفيفا ، ثمّ أتبعها الفتحة لأنها كالعرض اللّاحق
الصفحه ٣٨٧ : الجبال
الصّمّ لارتضّ الجبل
فإنه أراد «حملوا»
، فحذف الواو تخفيفا ، ثمّ حذف الضّمّة للوقف
الصفحه ٣٨٨ : (١) : (يا أَبَتِ) بفتح التاء ففيه وجهان :
أحدهما أن يكون
المراد (٢) ـ والله أعلم ـ «يا أبتا» بالألف ، ثمّ
الصفحه ٣٨٩ : تخفيفا. هذا رأي أبي عثمان.
ومثله (٥) : (يا بَنِي) في قراءة من فتح الياء ، كأنّه أراد : يا بنيّا ، ثمّ
الصفحه ٣٩٠ :
إقحام التاء. كأنّه أراد حذفها للترخيم ، ثمّ أقحمها ، وهو لا يريدها ، فلم
يعتدّ بها ، وحرّكها بحركة
الصفحه ٤٠٣ :
أصله «عشيوة» (١) ، ثمّ أبدلت اللام تاء كما أبدلت في : بنت ، وأخت ،
فصارت الصيغة ونقلها علم
الصفحه ٤١٥ : الآخر (١) :
غفلت ، ثمّ
أتت تطلبه
فإذا هي
بعظام ، ودما / ١٨٤
قالا : ولا