الصفحه ١٩١ : قوله (٤) :
إنّ العيون
التي في طرفها مرض
قتلننا ، ثمّ
لم يحيين قتلانا
الصفحه ١٩٩ : » الاستفهاميّة ، ثمّ حذفت الألف للفرق بين الخبر
والاستخبار ، وبقيت الفتحة تدلّ على الألف المحذوفة. فكرهوا أن
الصفحه ٢١٥ : » ، فأبدلوا
السّين من التاء. وقيل أصل «استخذ» : استتخذ ، على زنة (٤) «استفعل» ، ثمّ حذفت (٥) التا
الصفحه ٢٣٦ : «قفن»
على التأكيد بالنون الخفيفة ، ثمّ وقف بالألف ، وأجرى حال الوصل مجرى الوقف ضرورة (٢). وقيل : إنّه
الصفحه ٢٦٢ :
جرداء ،
معروقة اللّحيين ، سرحوب
ثم قال (٢) :
كالدّلو ،
بتّت عراها ، وهي مثقلة
الصفحه ٢٧١ : :
«صدره :
هجوت زبّان ، ثم جئت معتذرا
من هجو زبّان ، لم تهجو ، ولم تدع
الصفحه ٢٧٨ : ». ثمّ أبدلوها ألفا فقالوا : آل. وقالوا في تحقير آل : «أهيل» ،
وفي قول يونس : أويل (٢).
قال
الشارح
الصفحه ٢٨١ : أجنبيّ. ثم أبدلت الهاء همزة فقيل : «شاء».
فإن قيل :
فهلّا حين أعدتم اللام المحذوفة ، وحذفتم تاء التأنيث
الصفحه ٢٨٦ :
من قال : هي بدل من الواو. كأنهم قالوا : «صنعاويّ» ١٢٥ كصحراويّ ، ثمّ
أبدلوا من / الواو نونا. وهذا
الصفحه ٢٩٤ : ، ياتلج ، في لغة من قال : ياجل ، وياحل. ثمّ ردّوها (٣) واوا إذا انضمّ ما قبلها. وكذلك الياء. فلمّا رأوا
الصفحه ٣١١ : (١) الثّمانينيّ قولا آخر ، أنهم أبدلوا الواو همزة ،
لوقوعها طرفا بعد ألف زائدة ، ثم أبدلوا من الهمزة هاء. فعلى هذا
الصفحه ٣١٤ : منهما بالسكون ، قلبت الواو ياء ، وأدغمت الياء في
الياء ، على حدّ «سيّد» و «ميّت». ثم أبدلوا الهاء من
الصفحه ٣٣٣ : : وعد ، ووزن ، وورد ، ثم تقول : «يعد»
و «يزن» و «يرد». وأصله : يوعد ، ويوزن ، ويورد. فحذفت الواو لما
الصفحه ٣٣٥ : تصريفه على طريقة واحدة
، مع ما في الحذف من التخفيف. ومثله قولهم «أكرم» ، وأصله : «أؤكرم» بهمزتين. ثمّ
الصفحه ٣٤٣ :
اتّباع القياس يؤدّي إلى ما ذكر ألزموها الحذف ، ثم حملوا سائر الباب عليه ، ليجري
على منهاج واحد. في