الصفحه ١١ : ، بفضل
ربه وكرمه ، محمد محمود بن التلاميذ التركزي. ثم وقفه على عصبته بعده ، وقفا
مؤبدا. فمن بدله فاثمه
الصفحه ٢٢ : بالتشديد ثم خفّف. الممتع ص ٦٥.
(٥) السرح : السريعة
المشي.
(٦) الطرح : جمع طروح
، وهي القوس الشديدة
الصفحه ٢٦ : ، ويرويه جخدبا كبرثن
بالضمّ. ورواية الأخفش محمولة على إرادة جخادب ، ثمّ حذفوا ، لأنّهم يقولون : جخدب
وجخادب
الصفحه ٣٠ : وقتل. وأصله «فعل» أو «فعل» ، ثمّ نقل فصار حديثا
عن المفعول.
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٣٢ : «سلف»
، ثمّ أسكن ضرورة ، وهو شاذّ. فإسكان المفتوح ضرورة ، وإسكان المضموم والمكسور
لغة.
القسم
الثاني
الصفحه ٣٤ :
الأصل يمضي صدره على اليقين ، ثمّ يسري التشبيه من آخره إلى أوّله.
وأمّا «لعلّ»
فهي (١) : «علّ
الصفحه ٥٦ : أنهما من ١٩ قبيل : خاف وخفت. فإذا قلت : / يطيح ،
ويتيه ، فأصلهما : يطوح ، ويتوه ، بالكسر. ثم نقلت كسرة
الصفحه ٧٠ : ذلك أنّ كلّ
واحد منهما لغة لقوم ، ثم تختلط فتستعمل اللغتان.
وأما «فعّل» (٢) فإنه يشارك «أفعل» في
الصفحه ٧٩ : ء المطاوعة ، ولا يكون متعدّيا البتّة. وأصله الثلاثة ، ثم تدخل الزيادة
عليه من أوّله ، نحو : قطعته فانقطع
الصفحه ٨٧ : زنته ، إلّا أنّ
ثمّ المكرّر العين ، ومهنا المكرّر الواو المزيدة.
__________________
(١) اخروط السفر
الصفحه ٩٣ :
فهو مصدر وصف
به ، ثم سمّي به. ومن ذلك جعفر ، منقول من النّهر. وكذلك بكر ، منقول من الفتيّ من
الإبل
الصفحه ١٤١ :
ما جاء من ذلك ، على ما شهد به الاشتقاق. ثم حمل غير المشتقّ عليه.
فأما إذا كانت
الهمزة في أول بنات
الصفحه ١٤٦ : كانت في ش ثم صوّبت كما أثبتنا.
(٣) في الأصل : «يجرض».
وفي الحاشية : «أي يوقعه في الجرض كل أحد لثقله
الصفحه ١٦٨ :
زيادتهما في الكلام كثرة الألف والواو والياء والهمزة. فلذلك احتيج إلى العمل
بالمثال.
من ذلك «عنتر»
ليس ثمّ
الصفحه ١٧٩ :
__________________
(١) في الأصل :
وموضعهما.
(٢) ش : «وفي الأمر».
وكذلك كانت في الأصل ثم صوبت كما أثبتنا.
(٣) ش : الخفيفة