الصفحه ٦٩ : (١) : «شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء ، فلم يشكنا» ، أي : لم يفسح لنا في إزالة
ما نشكوه
الصفحه ٥٠٢ : (٦)
__________________
(١) زاد في الملوكي :
لي.
(٢) الملوكي : «تأويله
: خذ حرفا من هذه الحروف ، أو».
(٣) ش : كان
الصفحه ٥٤٧ :
شكونا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّ الرّمضاء فلم يشكنا
٦٩
لتأخذوا مصافّكم
الصفحه ٢٧٥ :
* لقد وقتك الأواقي*
ولا يفعلون ذلك
في الياء مع الواو ، نحو : ويح ، وويس ، وويل ، ويوم. فلمّا كان
الصفحه ٣٢٣ : نحو قوله (٤) : ١٤٢ (اغْفِرْ لِي) لأنه يذهب تكرير (٥) الراء. وهذا يذكر / في الإدغام. ويقول فيما فاؤه
الصفحه ٣٩٩ :
قالوا : أخون ، كما قالوا : أبون. قال الشاعر (١) :
وكان بنو
فزارة شرّ عمّ
الصفحه ٢٣٥ :
ألا حبّذا
غنم ، وحسن حديثها
لقد تركت
قلبي بها هائما ، دنف
وهذه
الصفحه ٢٣٨ :
والفعل ؛ ألا ترى أنها تلغى في «أنا إذا أكرمك» ولا تعملها ، كما يلغى
الفعل في قولهم «ما كان أحسن
الصفحه ٣٢٦ :
قال (١) :
فأصبحت
كنتيّا ، وأصبحت عاجنا
وشرّ خصال
المرء كنت ، وعاجن
الصفحه ٣٣١ :
يا ربّ ، إن
كنت قبلت حجّتج
فلا يزال
شاحج يأتيك بج
أقمر
الصفحه ٣٢٥ : كان منفصلا ، فقد أجري مجرى بعض حروفه حكما
؛ ألا ترى أنهم سكّنوا آخر الفعل عند اتّصال ضمير الفاعل به
الصفحه ٢٧٤ : يستثقلون الكسرة أيضا ، كما
يستثقلون الضمة ؛ ألا ترى أنك تحذفها من الياء المكسور ما قبلها ، كما تحذف الضمّة
الصفحه ٧٣ : يفعل به الآخر ، إلّا أنك ترفع
أحدهما وتنصب الآخر ، كأنّ الفعل للمسند إليه دون الآخر. نحو : ضاربته
الصفحه ٥ : به خلق كثير ، حتى قيل : إن غالب فضلاء حلب تلاميذ له. وكان
أشهر من تخرّج به ياقوت الحموي (٢) ، وابن
الصفحه ٥٢٧ : قبلها. ثم
حذفتها ، لسكونها وسكون الواو الزائدة بعدها ، فصار «وأيوتا» كما ترى. فاعرفه.
* * *
مسألة