الصفحه ٣٠٩ :
قال صاحب
الكتاب : وتبدل أيضا من الواو ، في قول امرىء القيس (١) :
وقد رابني
قولها : يا هنا
الصفحه ٣٣١ :
، نهّات ، ينزّي وفرتج
وغير الوقف
محمول على الوقف ، نحو قوله : «قرون الإجّل».
فأما قوله
الصفحه ٣٣٤ :
و «يوعد». ويضبطه قوله عزوجل (١) : (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ.) ومن ذلك (٢) «يوحل» و «يوجل
الصفحه ٣٨١ :
على صحّة هذا القول رواية من روى :
* وإنّا (١) ، من حربهم ، برآء*
فأظهر المحذوف
في هذه الرواية
الصفحه ٣٩٠ : ما قبلها ، فقال «يا أبت» نحو قوله (١) :
كليني لهمّ ،
يا أميمة ، ناصب
وليل
الصفحه ٣١ : قوله (٢) :
فإن أهجه
يضجر كما ضجر بازل
من الأدم ،
دبرت صفحتاه ، وغاربه
الصفحه ٣٥ :
الهمزة ، فصارت : لكنّ (٢). وهو قول حسن ، لندرة البناء وعدم النّظير. ويؤيّده
دخول اللام في خبره ، كما تدخل
الصفحه ٤٧ : » و «عززت الشاة» و «فككت». انظر التاج (لبب).
(٣) كذا والقول لصفية
بنت عبد المطلب ، وقد ضربت الزبير فسئلت
الصفحه ١٠٠ :
[حروف الزيادة]
قال صاحب
الكتاب (١) : القول على حروف الزيادة ، وهي عشرة (٢) : الألف ، والواو
الصفحه ١٠٦ : ، وقريب منه في المخرج. ولذلك تدغم فيه النون ،
نحو قوله تعالى (٢)(مِنْ لَدُنْهُ.) ويحذفون معها نون الوقاية
الصفحه ١٢٩ : الألف في «معزى» ليست للتأنيث تذكيرهم إيّاها ، نحو : قول الشاعر (٣) :
ومعزى ، هدبا
، يعلو
الصفحه ١٣٨ : «أفعل» من :
ولق يلق ، إذا
أسرع ، ومنه قوله تعالى (٤)(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ
بِأَلْسِنَتِكُمْ.) ومنه قول
الصفحه ١٥٦ :
لأنه ليس من كلامهم. وقوله : «فلم أر الميم تزاد على نحو هذا» إشارة إلى
عدم النّظير. وهذا يقوّي أنّ
الصفحه ١٩٥ :
__________________
(١) ش : في.
(٢) ش : ما لا يحدث.
(٣) من قول الشاعر :
أرتني حجلا على ساقها
فهشّ
الصفحه ٢١٦ : قوله (٣) :
* مال إلى أرطاة حقف ، فالطجع*
يريد : اضطجع ،
ومن النون في قوله (٤) :
وقفت فيها