الصفحه ١٣١ : ليست للتأنيث. ولا تكون للإلحاق لأنّه ليس في الأصول
ما هو على هذه العدّة والزّنة ، فيكون ملحقا به. وإذا
الصفحه ١٣٣ : ، ولأنّه ليس في الأصول ما هو على هذا الوزن ، فيكون ملحقا به. وإنما
هو لتكثير الكلمة والمدّ. فاعرفه.
وأما
الصفحه ١٤٣ : ، والواو زائدة. وكذلك الواو في «يسروع». وكانت الياء في
«يستعور» أصلا ، لأنّ بعدها أربعة أصول ، وهي السين
الصفحه ١٥٠ :
زيادة الميم
٦٣ قال صاحب
الكتاب (١) : موضع زيادة الميم / أن تقع أوّلا ، وبعدها ثلاثة أحرف
أصول
الصفحه ١٥٢ : وجدت في أوّل اسم ، وبعدها ثلاثة
أحرف أصول ، لكثرة ذلك في الميم أيضا ، نحو : مقتل ، ومحرب ، ومنجل
الصفحه ١٥٨ :
قال صاحب
الكتاب (١) : وكذلك إذا وقعت بعدها أربعة أحرف أصول كانت الميم
أصلا. وذلك نحو «مرزجوش
الصفحه ١٨٣ : الأصول «فعللّ» ، فيكون مثله.
ومثله «خنثعبة»
(٢) ، نونه زائدة ، وإن كان بزنة «قرطعبة» ، لأنهم قد قالوا
الصفحه ١٩٥ : ء بدل في الوقف. وذلك لأنها تثبت في الوصل ، والوصل تردّ فيه
الأشياء إلى أصولها. والوقف محلّ تغيير ؛ ألا
الصفحه ٢٣٧ : سكونها وانفتاح ما قبلها ، لأجل مشابهتها الاسم
__________________
لا تحبسانا بنزع
أصوله ، واجدزّ شيحا
الصفحه ٢٤٦ : . والتّصغير
والتّكسير مما تردّ (٣) فيه الأشياء إلى أصولها ؛ ألا تراك تقول في تكسير باب :
أبواب ، وفي ناب
الصفحه ٣٤٦ : حيث أنّ مخارج هذه الحروف هي مخارج الحركات ، وهنّ أصول
للحركات (١) عندنا. ومع ذلك فقد كانت في حال الرفع
الصفحه ٣٥٨ : أبنية الأصول
، بالألف واللام ، لا كما قلنا (٣) في «عدة» و «زنة» : إنّ تاء التأنيث عوض من فاء الكلمة
الصفحه ٥٠٢ : التّصريف : «ابن
(١) من كذا مثل كذا». فتأويله : خذ (٢) حروف هذه الكلمة الأصول ، دون الزوائد ، إن كانت
الصفحه ٥٠٨ : (٧) أنّ معنى قولنا : «ابن من كذا مثل كذا» وتأويله : خذ
حروف الكلمة المحذوّة الأصول دون الزّوائد ، إن كان
الصفحه ٥٠٩ : (٤) منه صورة تماثل الخاتم. فالأصل الذي هو الذهب والفضّة
واحد. وإنما اختلفت الصورة. فكذلك الحروف الأصول