الصفحه ١٠٨ : عصفور والتصريف ص ٢١٦.
(٢) العضرفوط : ذكر
العظاء.
(٣) القبعثرى : الجمل
الضخم العظيم.
(٤) زاد في
الصفحه ٢٠٦ : الطاء في «أطوع» إرادة للإعلال ، حملا على الماضي المجرّد الذي
__________________
(١) زاد في
الصفحه ٥٠٧ : (٩)
__________________
(١) ش : يبنى.
(٢) زاد في الملوكي :
قلت.
(٣) الحبرج : ذكر
الحبارى.
(٤) زاد في الملوكي :
«ومثل درهم : ضربب
الصفحه ١١٠ : منه (٣) ، نحو : عين الحيوان ، وعين الماء ، وعين القوم ، وعين
الذّهب والميزان. والأصل منها : عين
الصفحه ٣٤٦ :
لا يقال : إنّ سكون الألف علامة الرفع في «يخشى» ، لأنها في حال النصب
ساكنة أيضا.
فإذا جزمته قلت
الصفحه ١٦٩ : «زبرجا». لأنه قد ثبت زيادتها في لغة من فتحها ، فلا يجوز أن تكون زائدة (٤) في لغة قوم ، أصلا (٥) في لغة
الصفحه ٢٠٩ : » ،
لقولك في معناه : ذاك. و «أولالك» لقولك : أولاك ، وأولئك. قال الشاعر (٢) :
أولالك قومي
، لم
الصفحه ٢٢٥ : يلزم على ذلك باب «سوط»
و «شيخ» ، لأنّه / بني ٩٧ على السّكون ، ولم يكن له حظّ في الحركة ، فيهن بحذفها
الصفحه ٣١ :
ولا يكون منقولا من «فعل» ، لأنه لازم لا يتعدّى إلى مفعول ، إلّا أن يكون
معه ظرف أو جارّ ومجرور
الصفحه ١٠٤ :
و «لم يك الحقّ» (١) ، كما تحذف حروف المدّ واللين ، من نحو : رمى القوم ،
ويعطي ابنك. فلما أشبهتها
الصفحه ٢١٠ : ، وأولئك ، بالمدّ. فأمّا إنشاده (٢) :
* أولالك قومي ، لم يكونوا أشابة*
فشاهد على صحّة
الاستعمال. وإنما
الصفحه ٣٤٧ : الحروف فيها ، وإن لم يكن ثمّ جازم ،
حملا على المجزوم ، لأنه لمّا استوى لفظ المجزوم وفعل الأمر في الصحيح
الصفحه ٣٩٩ : من الواو ، لأنّ
إبدال التاء من الواو أكثر من إبدالها من الياء. فعلى (٢) الأكثر يكون العمل. ويؤيّد ذلك
الصفحه ٤٩٦ :
«صيّم» ، وفي قوّم : «قيّم». قال الراجز (١) :
لو لا الإله
ما سكنّا خضّما
ولا
الصفحه ٤٩٩ : «العيّل»
و «السيّل» / : العويل ، ٢١٧ والسّويل ، لأنّ قلب الواو إلى الياء أخفّ من قلب
الياء إلى الواو