الصفحه ١٥٥ : قوله «مولّدة» يعني أنّه أعجميّ معرّب ، وإذا (٥) اشتقّوا من الأعجميّ خلّطوا فيه
الصفحه ١٦٥ : على الميم إذا وقعت حشوا ، أو آخرا ،
بأنها زائدة ، إلّا بثبت. ولو لا الاشتقاق لكانت فيما ذكر أجمع أصلا
الصفحه ١٨٧ : ، إلّا أنك إذا
وقفت / عليها أبدلت منها الهاء ، فقلت : طلحه ، ٨٠ وحمزه. وتزاد في : افتعل ، نحو
: اقتطع
الصفحه ٣١٢ : الياء. ولو كانت الهاء هي الأصل لظهرت في التّصغير.
وإذا ثبت أنّ
الهاء بدل من الياء ، فكما أنّ اليا
الصفحه ٣٢٩ : يريد : «حجّتي» ، و «بي» ، و «وفرتي»
(٢). وقال (٣) :
* حتّى إذا ما أمسجت وأمسجا
الصفحه ٣٤٥ : معه ، واسع في حاجته.
قال
الشارح (٦) : اعلم أنّك إذا قلت : «يغزو» و «يرمي» و «يخشّى» ،
فعلامة الرفع
الصفحه ٣٦٤ :
وسل آل زيد :
أيّ شيء يضيرها؟
قال الشارح (٥) : اعلم أنّ الفعل إذا سكن ما بعد حرف المضارعة منه
الصفحه ٣٧٧ :
فعلوا ذلك استثقالا لتقارب الهمزتين. وإذا كانوا قلبوا نحو «قسيّ» و «طأمن»
(١) مع عدم الثقل ، فمع
الصفحه ٤١٠ : الواو وأثقل من
الألف. وإذا تدبّرت ذلك عند النّطق بالحرف وجدته صحيحا. فلذلك كان حذف الياء هنا
أقلّ من حذف
الصفحه ٤١٨ : ، وأخ ، ويد ، ودم ، شاذّ من جهة القياس ، مع كثرة اعتلال هذه الحروف
، والطمع في جانبها (٣). وإذا كان ١٨٥
الصفحه ٤٩٣ : .
والذي يدلّ ،
أن الإعلال سرى من الفعل الماضي إلى اسم الفاعل ، أنّه إذا صحّت فيه صحّت في اسم
الفاعل
الصفحه ٣٦ : ». الملوكي : «أو المفعول».
(٥) زاد في الملوكي :
«أو المصدر قلت : ضربا ، أو فعل ما لم يسمّ فاعله قلت : ضرب
الصفحه ٤٨ : » بالضمّ في
__________________
(١) انظر شرح المفصل
١٠ : ٥٩ ـ ٦٤.
(٢) زاد في ش : وذلك.
(٣) زاد في
الصفحه ٥٠ : .
(٢) في حاشية الأصل :
«وحر صدره عليّ أي : وغر ، بمعنى حصل فيه شيء من قبلي ...».
(٣) زاد في الكتاب
هنا
الصفحه ٩٥ : :
__________________
(١) زاد في ش : عثمان
بن جني.
(٢) الملوكي : ما
أريناك.
(٣) زاد في الملوكي :
وغير ذلك.
(٤) ش : قال