الصفحه ٣٧٥ : » كجعافر ، لأنّه ملحق به ، وإنما التاء لتأنيث الجمع.
وكان قياس
مسائية «مساوئة» بهمزة قبلها واو ، لأنّ
الصفحه ٣٧٨ : هيّنا على «أفعلاء» فقالوا : أهوناء ، كذلك جمعوا شيئا على
«أفعلاء» ، لأنّ أصله «شيّىء» عنده.
وذهب
الصفحه ١١١ : القوم ، ويغزو
الجيش ، ولم يبع ، ولم يقم. والأصل : يغزو ، ويرمي ، ويخشى. وإنّما حذفت لاماتها
للجازم ، ولو
الصفحه ١٨٥ : (٢) «نفعال» من ٧٩ البرس ، وهو : القطن ، لأنّ المصباح يتّخذ منه.
وتزاد ثانيا في
نحو «قنعاس» (٣) وهو من
الصفحه ٤١٩ : (١) الشّفتين. وقد زعم قوم أنه من الواو ، وأصله «شفوة»
كسلوة ، وشقوة ، لأنه يقال : شفوات ، في الجمع ، ورجل أشفى
الصفحه ٤٢٤ : موضع
خبر (٥) لما بعدها.
والصحيح أنّها (٦) إذا انخفض ما بعدها تكون حرفا ، لأنّها
الصفحه ٢٣ : » ، اسم قبيلة أبي الأسود. والمعارف غير معوّل عليها في
الأبنية ، لأنه يجوز أن يسمّى الرجل بالاسم والفعل
الصفحه ٣٠ : ء والعين واللام. ولو كان الأمر على
ما ذكر لقوبل الزائد بمثله.
وإنّما لم يكن
السداسيّ أصلا ، لأنه ضعف
الصفحه ٣٥ : سميّت به لصار اسما وكانت ألفه زائدة ، ويكون وزنه «فاعلّ»
(١) ، لأنّ الألف لا تكون أصلا في ذوات الأربعة
الصفحه ١٠٥ : زيادتها واطّردت. والقول /
الأوّل ، وهو مذهب سيبويه (٤) ، ٤١ لأنها زيدت فيما ذكر. وقد زيدت في مواضع أخر
الصفحه ١٠٩ : الذي هو الذّهب واحد ، موجود في كلّ فرع منها
، لا بدّ من ذلك ، لأنه يجري مجرى المسبّب والسّبب. فإنه
الصفحه ١٥٣ :
فإن قيل : فاقض
بزيادة (١) النون ، لأنّ النون تزاد ثانيا ، نحو (٢) «عنصر» (٣) و «جندب»! قيل : النون
الصفحه ١٩٠ : ، وأنشدوه من هذا البيت ، لا يدلّ على فتح
التاء في الجمع. وذلك لأنه يجوز أن تكون هي (٤) «لغة» على «فعلة» مثل
الصفحه ٢٥٩ : واوا ، نحو «موسر» و
«موقن» ، لأنه من : اليسر ، واليقين. فإن تحرّكت الياء (٣) ، أو زالت الضمّة من قبلها
الصفحه ٢٨٦ : القول أحبّ إليّ ، وهو رأي أبي عليّ (١). وذلك من أجل أنّ النون لا تقارب الهمزة ، فتبدل منها ،
لأنّ النون