الصفحه ٣٨٩ :
حسنت ، إلّا
الرّقبه
فلما كثرت (٣) هذه الكلمة في كلامهم ، ألزموها (٤) هذا القلب ، وحذفوا الألف
الصفحه ٥٢ : (٣). فاعرفه.
فصل المعتل
العين
لا يخلو (٤) حرف العلّة ، إذا كان عينا ، من أن يكون واوا أو ياء.
وإذا كانت
الصفحه ٩٩ : (٩). الأمر الثاني : أنّه إذا قسّمه هذا التقسيم سهل على
الطّالب حفظه ، وعلى الناظر وجدان ما يرومه ، إذا أتى
الصفحه ٥٠٠ :
والذي يدلّ ،
على أنّ القلب في «قيّم» و «صيّم» للمجاورة ، أنهم إذا تباعدت عن الطرف لم يجز
القلب. وذلك نحو
الصفحه ١١٤ : «فعفعيل» ، لأنه من المراسة وهي الشّدّة.
فإن زاد الاسم
المحذوّ على ثلاثة أحرف كرّرت اللام في (٥) المثال
الصفحه ٤٨٤ : فيها (٤) بدل من الواو ، وأصلها «وولى» ، لأنها تأنيث «الأوّل».
ولم يستعمل منها (٥) فعل.
وأمّا قوله
الصفحه ٢٤٠ : سبل
إن دوّموا
جاد ، وإن جادوا وبل
وتبدل أيضا من
الهمزة ، إذا سكنت وانكسر ما
الصفحه ١٤٣ : : يعقوب (٣) ، ويسروع (٤) ، لأنّ بعدها ثلاثة أحرف أصليّة ؛ لأنّ العين والقاف
والباء في «يعقوب» أصليّة
الصفحه ٤٣٨ : من ثقل
التضعيف ، وأسكنها لأنه لم يلتق فيها ساكنان. وقرأ ابن عبّاس ـ رضياللهعنهما (٣) ـ : (فَلا
الصفحه ٤٦١ : ، وجيّد ، وهيّن. والأصل فيها
: سيود ، وميوت ، وجيود ، / وهيون ، ٢٠٣ لأنها (٣) «فيعل» من : السّودد
الصفحه ١٥٩ : » و «مدحرج» ، لأنّ ما كان جاريا على الفعل في حكم الفعل ، والفعل
الرباعيّ تقع الزيادة في أوّله ، نحو «أدحرج
الصفحه ١٧١ : بالاشتقاق. ومثل : جندب في زيادة النون فيه «عنصل» (١) و «عنظب» (٢) النون زائدة (٣) ، لأنه ليس في الأصول مثل
الصفحه ١٧٢ : والمقاربة ، على
ما سبق (٤). وكذلك الواو لا تزاد أوّلا ، وقد تقدّم علّة ذلك (٥) ، فعوّض عنها التاء ، لأنها
الصفحه ٢٦٨ : إحداهما (١) ، فلم يجز تحريك الأولى ، لأنّ حرف المدّ متى حرّك فارق
المدّ ، فوجب تحريك الثانية. فلمّا حرّكت
الصفحه ٣٥٠ : » و «غواش» فالقياس فيهما ، وفي نظائرهما ، ألّا تنصرف (٣) ، لأنها (٤) على زنة «مساجد» و «دراهم» ، إلّا أنّه