الصفحه ١٢٢ : «كوثر» الواو فيه زائدة
، لأن معك ثلاثة أحرف أصول ، لا يشكّ فيها (٣) ، وهي الكاف والثاء والراء ، فالواو
الصفحه ٢٢٦ : في
__________________
(١) ش : الجيد.
(٢) زاد في ش :
والحوكة.
(٣) سقط «وذلك إذا
انفتح ما
الصفحه ٤٤ :
سيبويه (٣) : «وليس في الكلام فعلته متعدّيا».
ولا يكون
مضارعه إلّا مضموما نحو : يكرم ، ويظرف ، لأنه باب
الصفحه ١٤١ :
ما جاء من ذلك ، على ما شهد به الاشتقاق. ثم حمل غير المشتقّ عليه.
فأما إذا كانت
الهمزة في أول بنات
الصفحه ٢٥٣ : »
ـ إذا قلت (٦) : صه صه ـ : «صهصيت». فالياء (٧) بدل من الهاء للتضعيف.
وقالوا : «ديوان»
، وأصله «دوّان
الصفحه ٣٧٦ : .
وأما «أشياء» (٢) فظاهر اللفظ يقضي بكونها جمع شيء ، لأنّ «فعلا» إذا كان
معتلّ العين يجمع في القلّة على
الصفحه ٥٠٥ : سألتني أن أمثّل لك ، فمسألتك
ليست (٤) بخطأ ، وتمثيلي عليها صواب.
والصحيح الأوّل
، لأنّه إذا لم يجز
الصفحه ٢١٩ :
بعدها ، فكنت تقول : غزا ورما ، وأنت تريد التثنية ، فيلتبس بالواحد (٣).
وما صحّ من ذلك
، لأنه في معنى
الصفحه ١٦٣ : .
(٦) زاد في الملوكي :
لأنه.
(٧) سقط من ش «وستهم
للكبير الاست».
(٨) زاد في ش : شيخنا
موفق الدين.
الصفحه ١٩٨ : «هركولة» إلى
زيادة الهاء ، وقال : هي «هفعولة» ، وهي المرأة العظيمة الأوراك ، لأنها تركل في
مشيتها
الصفحه ٢٢٨ : ، وسكون
الثانية ، وانفتاح ما قبلها.
قال
الشارح (٤) : اعلم أنّ الهمزة حرف مستثقل ، لأنه نبرة في الصدر
الصفحه ٣١١ : .
(٢) زاد في الملوكي :
أيضا.
(٣) زاد في الملوكي :
لأنها من هنوات.
(٤) انظر ص ٢٩٨ و ٣٠٩
و ٣١٤.
(٥) سقط
الصفحه ٤٨٧ : لأنّه أراد «العواوير» (٦) ، فحذف الياء ضرورة ، وهو يريدها.
قال
الشارح (٧) : اعلم أنّ ألف الجمع في
الصفحه ٤٥ : الأفعال في شيء من كلامهم.
وإنّما جاء في أسماء قليلة نحو : ددن (٢) ، وكوكب ، وأوّل. ولم يشتقّ من ذلك فعل
الصفحه ٧٤ : » ، والطاء واللام
والقاف متحرّكات ، لتوالى أربع متحرّكات ، وذلك مفقود في كلامهم. والباقي محمول ٢٨
على ما ذكر