الصفحه ٨٩ : .
(٦) احرنجم القوم :
ازدحموا.
الصفحه ٣٨٧ :
للوقف ، بعد حذف الألف ، على حدّ قوله (١) :
لو أنّ قومي
حين أدعوهم حمل
على
الصفحه ٤٠٢ : .
ومثل ذلك قول
الشاعر (٣) :
جرى ، عشت
رحنا عامدين لأرضهم ،
سنيح ، فقال
القوم
الصفحه ٤٠ :
ونحر ينحر ، ونغر (١) ينغر ، وفخر يفخر. وإنما فعلوا ١٢ ذلك / لأنّ هذه
الحروف الستّة حلقيّة مستقلة
الصفحه ٢٢٠ :
قال الشارح (١) : العلّة في قلب الواو والياء ألفين ، إذا تحرّكتا
وانفتح ما قبلهما ، أنهم كرهوا
الصفحه ٣٣٧ : »
لمكان حرف الحلق. فالفتحة إذا عارضة ، والعارض لا اعتداد به ، فهو كالمعدوم. فحذفت
الواو فيهما ، لأنّ
الصفحه ٢٩٤ : يتّئس ومتّئس ، إذا بنوه من :
يئس. وقالوا : «اتّسر» ، وهو «افتعل» من : اليسر ، ومن أيسار (١) الجزور
الصفحه ٨٦ : الفلوّ (٣) ، إذا ركبته عريا.
وهو (٤) مخالف لما قبله ، لأنّ المكرّر (٥) هنا العين ، وما قبله المكرّر فيه
الصفحه ٢٧٦ : نادرا». وإنما
كان ذلك في المفتوحة نادرا ، لخفّة الفتحة (٢) ، ولأنّه إذا لم يطّرد في المكسورة ، على
الصفحه ٤٢٧ : «إن زيد قائم» أي : ما زيد قائم ؛ وأمّا (١) إذا أعملتها لم (٢) يلزم إلحاقها اللام ، لأنّه بإعمالها قد
الصفحه ٤٧٤ : (٢) ذلك ، وعلّته في فصل البدل. فأمّا إذا تحرّكت الواو
قويت (٣) ، وتحصّنت بالحركة ، فامتنعت من جذبها الكسرة
الصفحه ١٣٩ : » ، لأنّ الياء لا تقلب
همزة إذا انكسرت ، مع أنّه ليس في كلام العرب كلمة أوّلها ياء مكسورة إلّا «يسار»
لليد
الصفحه ١٥٢ : البلدة ، الميم / فيها زائدة (١) ، والنون أصل ، لأنّ الميم بمنزلة الهمزة ، يقضى (٢) عليها بالزيادة ، إذا
الصفحه ٢٠٥ : الخليل سديد ، لأنه إذا شهد الاشتقاق بشيء عمل به ، ولا التفات إلى قلّته
أو عدم نظيره ، مع أنهم قد حكوا
الصفحه ٣٤٢ : خرج بعض ذلك صحيحا غير محذوف ، على أصله ، قال الراجز (٢) :
* فإنّه أهل ، لأن يؤكرما*
قال
الشارح